رد من معجبي الاعلامية ريما نجيم على (ز): ولدنا ونضجنا مع برنامج يا ريما
يبدو ان مؤشر الزمن عند (ز) التي نصبت نفسها مكان المستمعين وتكلمت بلسانهم لا يدل على الـ 2012 بل بعيد كل البعد عن ما توصل اليه برنامج (يا ريما) اليوم.
ومن المؤكد ان (ز) وعند كتابة ما كتبته استعانت بحواس بعيدة كل البعد عما نشعر به عندما نسمع ونؤكد على كلمة (نسمع) برنامج الاعلامية ونؤكد على كلمة (الاعلامية) ريما نجيم فلم يتحرك من حواسها سوى مشاعر وغرائز الاعتداء والاستغلال والاثارة (كما عبرت) وهذا ليس غريبًا لان ما كتبته (وبالاستعانة بدكتورتها) يدل على سطحية لا يمكن وصفها لاننا اصبحنا على مسافة كبيرة منها اليوم وهذا بفضل برنامج “يا ريما” الذي ولدنا ونضجنا معه منذ خمسة عشر عامًا والذي استحق بعد سنوات من الجهد والثقافة ان يحمل اسم “ريما” ويحمل اسمائنا وصوتنا وهمومنا التي نشكيها لريما بخاطرنا والتي اصبح من السهل حلها اليوم بكلمة واحدة من ريما دون ان نشعر كما فعلتِ (ز) لا بالاستغلال ولا بالاذية .
نحن سنختصر ردنا بالقول (ردة فعلك غير الطبيعية والتي اتت وكما وصفت نتيجة رصد استمر لعدة ايام يعنيكِ وحدك فلا تستغلي منبرك لتتفوهي بلساننا وتقيمي امورا ومعان روحانية وانسانية واجتماعية ربما تحتاجين الى اعوام وليست ايام لتدركيها).
والآن وبعد ان ردت عليكِ ريما في برنامجها لتكوني (عبرة) ورردنا عليكِ (ونحن حتى هذه اللحظة لا نعرف من انتِ ولا نود ان نتعرف لان المكتوب يقرأ من عنوانه) هل تشعرين بتحسن ام ما زلت بحاجة للاستعانة بدكتورتك الخبيرة؟