بعد طردهما من مقر إقامتهما في بريطانيا، البرتغال وجهة هاري وميغان الجديدة
بعد طردهما من مقرّ إقامتهما في وندسور، من قبل الملك تشارلز، حصل الأمير هاري وميغان ماركل على عقار جديد في البرتغال.
ويمتلك هاري وميغان اللذان يقيمان أساسًا في كاليفورنيا، الآن منزلًا أوروبيًّا، ممّا يسمح لهما بالحفاظ على الاتصالات عبر المحيط الأطلسيّ على الرّغم من تراجعهما عن الواجبات الملكيّة.
إنّ عائلة “ساسكس” ليست العائلة المالكة الوحيدة التي لها علاقات مع البرتغال. كما تمتلك الأميرة يوجيني، ابنة عمّ الأمير هاري، وزوجها جاك بروكسبانك، عقارات في البلاد.
يقع منزلهما في CostaTerra Golf and Ocean Club، وهو مشروع تطوير فاخر بجانب البحر في “ميليدس”، جنوب لشبونة مباشرةً.
إنّ الحصول على منزل في البرتغال يمكن أن يوفّر أيضًا لهاري وميغان “تأشيرة ذهبيّة”، ممّا يمنحهما إمكانيّة الوصول بدون تأشيرة إلى منطقة شنغن في أوروبا.
نمت علاقات الزّوجين بالبرتغال بعد زيارة تم الإبلاغ عنها إلى كوستا تيرا بعد حضور ألعاب Invictus في ألمانيا.
استمتعت عائلة ساسكس بإقامة منفصلة لمدة ثلاث ليال بالقرب من ميليدس، إذ سبق أن استضافتهما يوجيني وبروكسبانك. يعد مشروع كوستا تيرا، المعروف بتفرده، ملاذًا شعبيًّا للمشاهير والأفراد البارزين.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
على الرغم من أنّ المنزل الرّئيسيّ لهاري وميغان لا يزال في مونتيسيتو، كاليفورنيا، وهو عقار موسع تبلغ قيمته ١٩.٥ مليون جنيه إسترليني، فإنّ ممتلكاتهما البرتغاليّة الجديدة توفر لهما ملاذًا خاصًّا في أوروبا. تمثل هذه الخطوة، التي تأتي بعد مغادرتهما Frogmore Cottage والمملكة المتحدة، خطوة مهمة في سعيهم المستمرّ للاستقلال عن العائلة المالكة.