تغطية خاصة – هشام حداد يوضح علاقته بنتالي نعوم وشادي حنا ويردّ بغضب على احداهن لو بدأت مثلك لأطلقوا عليّ هشام دعارة
استضاف مقدم البرامج طارق سويد الى جانب مي سحاب في برنامجهما “ضحك وجد” على شاشة ال”أو تي في” الممثلة مي صايغ و مقدم البرامج هشام حداد و مقدمة البرامج دارين شاهين، حيث غاصا أكثر في تفاصيل حياة ضيوفهم المهنية والشخصية.
تحدث مقدم برامج “حرتقجي” هشام حداد عن تلقيه انذار و دعوى قضائية من الممثل بيتر سمعان الذي رفع قضية “قدح وذم” عليه كونه انتقده أو “حرتق” عليه في برنامجه “حرتقجي” الذي يعرض على شاشة ال”أو تي في”، مشيراً الى أنه لا ينتقد الناس بشكل شخصي انما يوجه الانتقاد بعين مشاهد على اعماله التلفزيونية التي يقدمها، ولفت الى انه “ينتقد كل البرامج و كل الاعلاميين و كل السياسيين و لا يستبعد اي جهة فهو “يحرتق” على كل الاطراف السياسية حتى الجنرال عون لم يسلم منه، معتبراً انه اذا انتقدهم لا يعني انه لا يحبهم.
واكد هشام انه انسان ايجابي وليس لديه اي مشكلة نفسية، كما نفى انه تعاطى “الحشيش” موضحا انه كان متواجد مع مجموعة من الاشخاص يتعاطون الحشيش لكنه لم يتعاط.
وعن ما قيل عن انقطاع العلاقات بينه و بين الممثلة ناتالي نعوم والمخرج شادي حنا، اوضح هشام ان “صاحب الفضل الاول و الاخير لانطلاقه في المجال الاعلامي هو شادي حنا الى جانب زوجته السابقة ناتالي نعوم، مؤكدا ان عدم التلاقي اليوم لا دخل له في اي مشكلة أو خلاف، انما بسبب ظروف العمل وكثرة الانشغالات التي أبعدتهم و لم تجمعهم مجددا مع بعض مثل قبل، معترفاً بتقصيره تجاههما بسبب كثرة انشغالاته”.
أما حول ما قيل عن انه اكمل مسيرة برنامج “أوفريرا” الذي كان ينفذه شادي حنا على شاشة ال”أو تي في” وكونه الشخص الذي اطلقه في عالم الاعلام قال هشام: “طلب مني ان اكمل هذا البرنامج لان شادي قدم استقالته وهذا الرنامج حكماً هو مصدرعيش للعديد من الاشخاص فما كان مني الا ان وافقت على ذلك، وسبب خروج شادي من التلفزيون لم يكن بسسبي انما لاسباب شخصية، فانا لم اخذ مكان احد، بل اكملت مسيرة هذا البرنامج لا أكثر ولا أقل”.
وعن ما قيل انه “شخص نافذ في محطة الـ “أو تي في” و”بشيل و بحط مين ما بدو” وكونه وظف شقيقه ماهر حداد في المحطة و شاركه في برنامجه الخاص”حرتقجي” قال”حداد”: “المفارقة ان من وظف ماهر في ال”أو تي في” وتحديداً في برنامج “أوفريرا” كان شادي حنا وليس انا، أما عن مشاركته معي في برنامجي، كنت أبحث عن شريكين للبرنامج و لم اجد أفضل منه كشخصية تنسجم معي و يجمعني فيها الكثير من النقاط المشتركة،
اما حول ما قيل انني” بشيل و بحط” فانا لست مدير البرامج في هذه المحطة انما انا جزء من هذا الفريق رأيي لا يقدم ولا يؤخر في اي برنامج فانا لا اتدخل في هذه الشؤون”. وفي هذه الاثناء يتدخل “جوكر فراند” ماهر حداد اي شقيق هشام حداد الذي اكد انه تجمعه علاقة قوية معه وانهما يشكلان شخصاً واحداً متشابه في كل الامور. أما حول ما صرحه عن جريدة النهار وحول انه لا يقرأها اوضح هشام انه لم يعن كل جريدة النهار انما قصد احد الصحفيات خاصة ان صحيفة “النهار” شكلت جزء كبير من طفولته التي كانت جريدة البيت اليومية، ولكن اتجاه الجريدة اليوم جعله يبتعد عنها.
وعن من يستهزء ويسخر منه من خلال اطلاق اسم “هشام لول” نسبة لبرنامج “لول” الذي شكّل انطلاقته في مجال الاعلام، ردّ هشام بغضب قائلاً على احدى النساء التي اطلقت عليه هذا الاسم في احدى الجلسات قائلاً : لو كنت بلشت مسيرتي مثلك لكان اسمي هشام دعارة”
هذا ما قالته دارين شاهين:
تغطية خاصة – دارين شاهين تعترف بتعرضها للتحرش وصاحب المحطة يقفل الباب عليها… وهذا ما تمنت لعائلته
للقراءة ما قالت مي صايغ:
تغطية خاصة – مي صايغ تعترف بحقن البوتوكس؛ وتكشف انها تعيش بكلية واحدة ومن انقذها من الانتحار؟
