تطوّر هامّ في السّاعات الماضية بين جنيفر لوبيز وبن أفليك

إستحوذت جنيفر لوبيز وبن أفليك على اهتمام الجمهور لأوّل مرّة في أوائل العقد الأوّل من القرن الحادي والعشرين. لقد تمّت خطوبتهما في عام ٢٠٠٢ ولكنّهما انفصلا في عام ٢٠٠٤.

تزوّج بن أفليك من جنيفر جارنر، بينما تزوّجت جنيفر لوبيز من مارك أنتوني. وبعد مرور ما يقارب ٢٠ عامًا، التقيا وتزوجا في عام ٢٠٢٢.

ومع ذلك، فإنّ حالتهما الاجتماعيّة الحاليّة معقّدة على أقل تقدير، إذ يشير الكثيرون إلى أنّ الطّلاق قد يكون واردًا.

كما يكشف المطّلعون أنّ لوبيز وأفليك لديهما اختلافات جوهريّة.

تستمتع لوبيز بالأضواء بينما يفضّل أفليك حياة أكثر هدوءًا. تشير التّقارير إلى أنّ أفليك انتقل من قصره في بيفرلي هيلز إلى مكان مستأجر بالقرب من زوجته السّابقة غارنر.

وعلى الرّغم من إلغاء لوبيز جولتها لعام ٢٠٢٤ لقضاء بعض الوقت مع العائلة، تقول المصادر إنّ الزّوجين ليس لديهما خطط معًا هذا الصّيف. إضافة الى احتفال لوبيز بالرّابع من يوليو في هامبتونز دون أفليك الذي قضى العطلة في لوس أنجلوس.

وتشير مصادر قريبة من لوبيز إلى أنّها تركّز على الصّحّة والسّعادة والفرح هذا الصّيف. وعلى الرّغم من انفصالهما، إلّا أنّها تبدو في حالة معنويّة جيّدة، إذ تهدف إلى قضاء صيف مليء بالمرح والضّحك.

أفليك، الذي شوهد في مكتبه في لوس أنجلوس وهو يرتدي خاتم زواجه، لا يزال قريبًا من أولاده وغارنر. إذا حدث الطّلاق، فمن المرجّح أنّه سيبقى في لوس أنجلوس ليكون بالقرب من أولاده.

تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا

كما اشارت التّقارير في الساعات الماضيّة إلى أنّ منزل لوبيز وأفليك قد تمّ عرضه للبيع رسميًّا يوم أمس الخميس لأنّه لم يعجبهما، إذ أشارت المصادر إلى بعده عن أولاد أفليك وحجمه الكبير بالنسبة للوبيز.

قد تنتقل لوبّيز بشكل دائم إلى نيويورك. وحتّى قبل مشاكلهما الزّوجيّة، فكّرت في الانتقال. بعد الانفصال، من المرجّح أن تمضي قدمًا في هذه الخطّة، وتسعى إلى بداية جديدة.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com