خاص بالصوَّر- خطوبة مريم عيادي وسامح الأكبر من نادي معجبي النجم رامي عيّاش. فهل ما جمعه رامي لا يفرّقه انسان؟
تم داخل رابطة مخلصي النجم رامي عياش الاعلان رسمياً عن اتحاد قلبين من عشاقه “الآنسة مريم عيادي” من المغرب و”السيد سامح الأكبر” من مصر اللذين اعلنا خطوبتهما الاسبوع الماضي.
ولعل الخبر فاجأ نادي معجبي رامي، فرامي عياش ومن حيث لا يدري جمع بين قلبين اتحدا ليكملا الحياة معاً وكان البوب ستار صلة الوصل بين القلبين العاشقين من خلال اغنياته وحضوره القوي في حياة معجبيه.
مريم عيادي من المغرب وسامح الأكبر من مصر
جميل ان يجمع الحب بين معجبي الفنان الواحد خاصة عندما يكون رامي بمثابة الاخ والصديق فيستطيع ان يقف الى جانب مع احبوا بعضهم على قدر ما احبوه وشاءوا ان يؤسسوا عائلة صغيرة بعدما حضنتهما العائلة الاكبر والوف الاصدقاء حول العالم اجتمعوا على حبّ النجم رامي عياش فوحدّتهم الموسيقى المميزة في أغنيات رامي ولو كانوا لا يفهمون الكلام فلغة الحب توّحد القلوب ولا تفرّق بين بلد وبلد وبين جنسية وجنسية وبين لهجة ولهجة.
ومن يتابع النجم رامي عياش يعلم جيداً مدى تعلّق جمهوره به، هذا الجمهور الذي يسير على خطى رامي ويتفاعل معه وتأسيس “عيّاش الطفولة” هو اكبر دليل على قوة العلاقة بين الفانز والنجم، فهم تبنوا حلم رامي في مساعدة الاطفال وساهموا الى حدّ بعيد بتحقيق هذا الحلم فكانوا على قدر كبير من المسؤولية والامانة ومن خلال ما قاموا به اثبتوا ان علاقة الفانز بالنجم لا يجب ان تقتصر فقط على اللهو والتسلية بل يجب ان تأخذ أبعاداً انسانية عميقة فيكون لهم دوراً فاعلاً في المجتمع ويحملون راية فنانهم حيثما كانوا واينما حلّوا….
ومن يعرف رامي عن كثب يعرف انه لا يفوت فرصة إلا و اراد ملاقاة محبيه عند زيارته لبلد ما، يمكنكم ان تسالوا أي واحد من جمهوره، معظمهم سيردّد جملة واحدة: إنه اخونا، انه ملاكنا، الله يحميه!!