هذه فتاة أحلام ناصيف زيتون
“الروايات القديمة بتوصف فارس الأحلام بالمحبوب اللي جايي على حصان أبيض، بس الحقيقة، إنو فارس الأحلام فيو يكون أي شخص بحياتنا، الأقرب على قلبنا، أو الأقرب على قلوبنا أو حتى في يكون الأقرب على أي شي بيشبهنا ومنحبو … هالشخص منعيش معو أوقات مثل الحلم.. ذكريات حلوة.. وأكيد لحظات ما بتنتسى.. وانتو؟ خبروني مين هالشخص اللي بيوقف حدكن بكل لحظاتكن الحلوة والمرّة وبيخلي وقع حياتكن تشبه الأحلام؟”.
قصّة بعد قصّة، عبرة بعد عبرة في الحياة، أغنية بعد أغنية، هكذا أخَذَنا ناصيف زيتون هذه المرّة “بالأحلام” حتى قبل إطلاق الأغنية الجديدة بالكامل على قناته الرسمية على يوتيوب.
فقد شارك ناصيف جمهوره أحلامه وقصصه على مسرح مترو المدينة القديم في بيروت تحت إخراج المخرج إيلي فهد.
أمّا كلمات وألحان نبيل خوري تأخذنا إلى عالم ثاني مع التوزيع الموسيقي لسليمان دميان الخيالي والرومنسي.
وقد خصّص ناصيف فيديوهات إضافية تحكي الحقيقة والحلم في آن معاً وتحصد تفاعلاً عالياً جدّاً.