إبنة ماثيو ماكونهي حديث مواقع التواصل بعد أيّام من تكريم والدها في جوي أووردز
“تنحّى جانبًا يا ماثيو ماكونهي، ابنتك سرقت العرض للتّوّ” قد يكون الممثّل الحائز على جائزة الأوسكار هو الاسم الأكبر في هوليوود، ولكن في مباراة كرة السّلّة النّسائية الأخيرة بجامعة تكساس، كانت ابنته البالغة من العمر خمسة عشر عامًا، فيدا، هي التي كانت كلّ العيون متّجهة إليها.
أثناء جلوسها في الملعب مع والدها الشّهير، خطفت المراهقة الأنظار بأسلوبها السّهل وشبهها المذهل بوالدتها، عارضة الأزياء كاميلا ألفيس ماكونهي.
مرتدية قميصًا قصيرًا باللونَين الأبيض والبرتقاليّ يحمل شعار فريق Texas Longhorns وجينزًا أزرق، شجّعت فيدا فريق Longhorns عندما حقّقوا فوزًا مثيرًا بنتيجة ٨ج-٧٦ على فريق Tennessee Volunteers. كان ماثيو، الأب الفخور دائمًا، يرتدي مظهرًا مريحًا مكوّنًا من بنطال جينز أزرق وقميص أبيض وسترة من الجلد السّويديّ بينما كان يستمتع باللعبة إلى جانبها.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
ويأتي هذا الظّهور لـ ماثيو ماكونهي بعدما تألّق في حفل “جوي أووردز” الأسبوع الفائت إذ خطف الأنظار بوسامته وكاريزمته وشهرته الواسعة وحصد جائزة “شخصيّة العام” إذ قدّم له الجائزة كلّ من المخرجَين بلال فلاح وعادل العربي.