نجمة هوليوود جوليا روبرتس في اجرأ تصريحاتها عن العُري أمام الكاميرا
تفتخر جوليا روبرتس بمسيرتها المهنية، حيث تشير ان عدم التعري أمام الكاميرا طوال حياتها المهنية هو خيارها الشخصي.
تلفت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار إنها اختارت أن تمثّل نفسها كامرأة من خلال عدم التجرّد من ملابسها بسبب أدوارها وأن تكون ضعيفة جسديًا، على الرغم من أنها سارعت إلى القول إنها لا تنتقد النساء الأخريات اللاتي قررن القيام بذلك.
اشارت جوليا لمجلة Vogue UK إنه مجرد قرار متعمد -على حد تعبيرها- “اختيار عدم القيام بشيء بدلاً من القيام بأي شيء “.
وما يجعل هذا المسار مثيرًا للاهتمام هو أنها لعبت دور البطولة في بعض الأفلام الجنسية الصريحة، مثل فيلم “Closer” لمايك نيكولز.
بالحديث عن عالم الأعمال في هوليوود، أخبرت روبرتس المجلة أن الأمر تغيّر تمامًا منذ أن بدأت “كل شيء يبدو فوضويًا للغاية الآن، كما أن الشهرة تبدو مرهقة” كما تقول.
لعبت جوليا مؤخرًا دور البطولة في فيلم الإثارة النفسي الذي كثر الحديث عنه على منصة نتفليكس ” Leave the World Behind” والذي لا يتطلب سوى الرقص المحرج … بملابس كاملة.