هل تفعلها جوليا روبرتس وتنسحب من الأضواء العالميّة؟ تقرير يكشف التفاصيل
تصدّر خبر رغبة الممثلة جوليا روبرتس بالانسحاب تدريجيًّا من الأضواء السينمائية الحدث الأكثر إثارة خلال نهاية الأسبوع الماضي.
فالممثلة الأميركية الأكثر شهرة في الألفيّتَين، تفضل قضاء وقتها برفقة عائلتها بعيدًا عن الشاشة الفضيّة، وهي تعتزم اليوم الابتعاد عنها كليًّا اكثر من أيّ وقت مضى. وهي قد كسبت الكثير من الأموال خلال مسيرتها الفنية الحافلة بحيث تعيش برفقة زوجها في منزل يقدّر ثمنه بِـ ٨.٣ مليون دولار في المدينة.
وفي تقرير نشرته صفحة رادار أونلاين، دفعت روبرتس زوجها للانتقال الى المدينة بدوام كامل منسحبة من الأضواء التي أرهقتها طويلاً ومارست عليها ضغوطًا كثيرة.
وبحسب التقرير، فإنّ جوليا تستمتع كثيرًا عندما تكون في مزرعة الفخار بالقرب من سان فرنسيسكو، وهو المكان المفضل لديها الذي ترغب بالإقامة فيه في حال نالت موافقة زوجها داني.
وللممثلة الأميركية ثلاثة أبناء من زوجها الذي ارتبطت به في العام ٢٠٠٢، اثنان منهم توأم في الثامنة عشر من العمر يدعيان هازل وفينيوس، والثالث هنري في السادسة عشر.
وعن حياتها تكشف روبرتس بأنّ التمثيل لم يكن حلمها الوحيد، فالعائلة التي بنتها برفقة زوجها هي من أفضل المهمات التي انجزتها، وأجمل اللحظات عندما تعود اليهم منتصرة في ختام يومها.