هل شركة روتانا هي السبب في تأجيل اطلاق ألبوم عمرو دياب الجديد؟
بعد عودته الأسبوع الماضي إلى القاهرة أعلن النجم عمرو دياب بأن ألبومه الجديد ما زال قيد التحضير وهو يعمل على اختيار الأغنيات دون تحديد موعد رسمي لاطلاق الألبوم.
وفيما بعد ذكر الموقع الرسمي لدياب ان الألبوم الجديد لن يُطرح في الأسواق خلال شهر تشرين الثاني – نوفمبر المقبل وتحديداً على عيد الأضحى، كما سبق واعلن هو في حفل المارينا منذ اسابيع.
وهذا ما يطرح العديد من علامات الاستفهام حول اسباب تأجيل اطلاق الألبوم الجديد لدياب ، فهل اسباب تقنية ولوجستية حالت دون تسليم الالبوم في موعده أو ان هناك اسباب أخرى تتعلق بشركة روتانا المنتجة للألبوم والتي تمّر حالياً في فترة مادية متعثّرة ؟ وما صحة الكلام الذي يُهمس هنا وهناك عن استغناء الشركة عن دياب وعدم تجديديها للعقد معه؟
في جميع الاحوال نتمنى ان يبصر الالبوم الجديد النور في اقرب وقت ممكن فإن كان النجم عمرو دياب عاجز فعلاً عن انتاج البومه واقصد هنا شركة روتانا طبعاً ، فماذا نتوّقع للفنانين الآخرين الذي يرزحون تحت ثقل الانتاج ولا يجدون شركات منتجة لألبوماتهم؟