متابعة خاصة بالصور – مش لزياد الرحباني… حملة لمكافحة التضليل والثرثرة

تحت شعار “معاً … لمكافحة التضليل والتشويه والافتراء”، اطلقت صفحة “الشعب يريد زياد الرحباني” حملة بعنوان “مش لزياد” تهدف الى توعية جمهور الموسيقي زياد الرحباني حول بعض الاقوال التي تلصق بزياد وهو لم يقلها او لم يؤلفها وذلك عبر صفحات وجروبات ومنتديات غير رسمية تتحدث باسم زياد الرحباني على مواقع التواصل الاجتماعي.

وجاء في البيان: “#مش_لزياد هي حملة شبابية الكترونية تتألف من مجموعة صفحات وجروبات غير رسمية لزياد تطوعت من تلقاء ذاتها لتحرص على عدم تشويه اقوال واعمال زياد الرحباني الفنية وعدم الصاق اقوال لم يقلها او لم يقم بتأليفها. لذلك قررنا عدم السكوت امام حملة التشويه وقررنا نشر كل ماهو مغلوط وكذب وافتراء ونشر الوعي والتنبيه من المزج العشوائي والمقصود احياناً بهدف الاساءة الى زياد وفنه . لذلك نود ممن ينشدون المعرفة والثقافة نشر وتعميم ما سننشره لاحقاً لتبيان حقيقة الاقوال والاعمال المنسوبة لزياد وعدم الوقوع في الاخطاء . معاً … لمكافحة التضليل والتشويه والافتراء.”

وكان لافتاً ان هذا التوضيح جاء على صفحة “الشعب يريد زياد الرحباني” والتي تعتبر من اكثر الصفحات التي تتمتع بمصداقية وشفافية بنقل اخبار الرحباني مع العلم بانها ليست موثقة باسمه وليست بادارته الشخصية انما يديرها مجموعة من الشباب كانوا قد انشأوها منذ منتصف عام 2011 وكان هدفها حينها المطالبة بعودة زياد الرحباني الى الساحة الفنية وذلك بعد غيابه عنها لأكثر من سنتين وقد وصل عدد المنتسبين اليها الآن لاكثر من 31 الف منتسب، وبعد فترة قصيرة علم زياد بوجود هذه الصفحة فحصل لقاء بينه وبين القيّمين عليها في الاستديو الخاص به ووقّع آنذاك على العريضة التي طالبته بالعودة والتي ضمت آلاف تواقيع من المعجبين.

نشير ان محبي زياد الرحباني على موعد معه يومي 4 و 5 شباط/فبراير المقبل في الـ Playroom.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com