بماذا ردّ تيم حسن على اتّهام طليقته له بخيانتها؟
اطل الممثّل السّوري تيم حسن ضمن برنامج “الحُكم” مع الإعلاميّة وفاء الكيلاني حيث تحدث في عدة امور ابرزها اتهام طليقته الممثّلة ديما بيّاعة إيّاه بالخيانة.
وقبل الإجابة على السّؤال، أكّد تيم أنّه لم يحاول أن يضع محاذير على الأسئلة المتعلّقة بهذا الموضوع على وفاء الكيلاني فهو يعرف أنّه سيُطرح خلال الحلقة، مع أنّه لا يحبّ أن يتكلّم فيه. بدورها عبّرت وفاء عن احترامها خصوصيّة تيم ثم عادت وسألته إن كان سكوته عن الردّ على اتّهامه بخيانة زوجته اعتراف ضمني بالذّنب، فأجابها أنّ ذلك ليس بشرط. فالإنسان على حدّ تعبيره حرّ كيف يدير أزمة ما يواجهها أو كيف ينظر إلى مشكلة ويتعامل معها. وأضاف أنّه يفضل أن يكون بعيدًا عن هذا الموضوع تمامًا. وتابع الى أنّه يسمع كالنّاس أنّه سيتمّ اللّجوء إلى القضاء والمحاكم في هذا الموضوع وقد نُصح بالتالي بإدارة الكلام بهذه الطّريقة عنه، فهو من هنا لا يريد قول كلام يندم عليه لاحقًا. إضافةً إلى أنّ الموضوع مرتبط بأطفال هم في وسط القضيّة، وعلى الإعلاميين تحديدًا أن يقدّروا هذه النّقطة ويتعاملوا معها بالقليل من الأخلاق على حدّ تعبيره.
تيم اعتبر أنّه يُمكن للشّخص بشكلٍ عام أن ينجرف تحت ظرفٍ معيّن مهما كان يودي به للخيانة، ولكن تساءل بماذا يُفيد “إيقاظ القطط المائتة” ليعتبر تعليقه الوحيد على اتهّام طليقته إيّاه بخيانتها.
أمّا عن زواج ثانٍ قد يُقدم عليه، وصف تيم الأمر بالقرار والنّصيب لأنّها مسألة جديّة بالنّسبة له.
وكشف الى انه ومنذ عام بدأ يبحث عن امرأة يُكمل حياته معها ويتمنّى أن يوفّقه الله بابنة الحلال. واكد أنّه يفتش عن امرأة بعقله وليس بقلبه مع أنّه من الضّروري أن يحبّها ولكن دون أن تكون حركة القلب جارفة كما عندما كان لا يزال شابًّا يافعًا.