أوّل تعليق لـ هالة صدقي بعد تبرئتها من هذه التهمة
أصدرت النّيابة العامّة المصريّة، حكمها بتبرئة الممثّلة المصريّة، هالة صدقي، من تهمة التّنصيب على مساعدتها المنزليّة بمبلغ مئة وخمسين ريال، مقابل الظّهور معها في أحد البرامج الخليجيّة الشّهيرة.
في التّفاصيل، أظهرت التّحقيقات أنّ البرنامج المذكور، كان ريعه مخصّصًا لمستشفى الدّكتور مجدي يعقوب وأنّ هالة صدقي، لم تُعطِ وعدًا لمساعدتها بمنحها أيّ عائد مالي.
وفي أوّل تعليق لها على حكم البراءة، كتبت هالة صدقي، منشورًا عبر حسابها على “فايسبوك”، عبّرت فيه عن شكرها للقضاء المصريّ النّزيه.
كما شكرت كلّ من وقف إلى جانبها في أزمتها ولم يتأثّر بأيّة مُغريات، كذلك شكرت كلّ المواقع التي لم تنشر أكاذيب لمجرّد التّشهير والنّيل من سمعتها لإرضاء أناسٍ مرضى دفعوا النّقود بهدف الانتقام…”
كما شكرت “صدقي”، أصدقاءَها وزُملاءَها الذين دعموها وأكّدت أنّه من التّفاهات تلطيخ صفحتها العامّة كي لا تتواصل مع محبّيها ومعجبيها. وأشارت إلى أنّها لم تكن تتخيّل وجود هذا الكمّ من الشّر في تلك القضيّة.
نذكر أنّ هالة صدقي، كانت قد صرّحت في لقاء خاص مع موقع “بصراحة”، على هامش عروض مسرحيّة “حاوريني يا كيكي”، التي شاركت في بطولتها ضمن موسم الرّياض. إنّ عام ٢٠٢٤ كان غريبًا جدًّا بالنّسبة إليها، لأنّه بدأ وانتهى بحوادث شخصيّة، ما غيّر مجرى حياتها وطريقة تعاملها مع النّاس وكان درسًا كبيرًا لها في حياتها كما تمنّت أن تكون ٢٠٢٥ أفضل.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
الجدير بالذّكر أنّ هالة صدقي تشارك في مسلسل “إش إش”، لرمضان ٢٠٢٥ وهو من إخراج محمّد سامي وبطولة الممثّلة مي عُمر وباقة من الممثّلين.