لقطات صادمة لـ تايلور سويفت تعود للظّهور، ما علاقة “باف ديدي”؟
تعرّض قطب الهيب هوب “باف ديدي” للعديد من الدّعاوى القضائيّة المتعلّقة بالاعتداء الجنسيّ بالإضافة إلى لائحة اتّهام من ثلاث تهم تزعم الابتزاز والاتّجار بالجنس على مدى فترة طويلة.
هددت حفلات “Freak Off” الجنسيّة التي أقامها ديدي – والأعمال المرتبطة بها – بإيقاع الموسيقيّين والمشاهير، مثل بيونسيه، كريس براون، جاستن بيبر، جنيفر لوبيز وغيرهم.
لكن اللقطات التي ظهرت مؤخّرًا قد تكون أخبارًا سيّئة لتايلور سويفت، التي يمكن القول إنّها أشهر فنّانة على هذا الكوكب.
بينما تختتم سويفت “جولة Eras” الشّاملة والمربحة للغاية في الأسابيع المقبلة، يتصاعد جدل جديد مع تعمّق مستنقع “باف ديدي” القانونيّ.
أثناء ظهورها في برنامج “Rachael Ray” في عام ٢٠١١ – بعد وقت قصير من إصدار ألبومها الثّالث “Speak Now” – أعلنت سويفت أنّ “باف ديدي” سيكون من بين “حفلات التخرّج التي تحلم بها”. وقالت “سويفت” لـ “راي” خلال المقطع “لقد كان ديدي دائمًا لطيفًا جدًّا بالنّسبة لي”. أجاب راي: “إنّه رجل نبيل، أليس كذلك؟ إنّه رجل نبيل لطيف”.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
ومع ذلك، فإنّ الارتباط ولو بشكل عرضيّ مع “كومز” لا يمكن أن يكون مصدر إلهاء مرحّبًا به بالنسبة لسويفت، ومن المرجّح أن تتجاهله خاصّة أنّ هناك إشاعات تتحدّث عن اقتراب خطوبتها من ترافيس كيلسي.
على صعيد آخر، ما زال لدى تايلور عدّة عروض ضمن جولتها الفنّيّة إذ سيقام العرض الأخير لجولة Eras Tour في الولايات المتّحدة في استاد لوكاس أويل في إنديانابوليس في الثّالث من تشرين الثّاني/نوفمبر.