رحلة لبن أفليك وابنه اتّخذت منعطفًا لم يتوقّعه أحد… إقرأ التّفاصيل

في تحوّل غير متوقّع للأحداث خلال عطلة نهاية الأسبوع، اتّخذت رحلة بن أفليك مع ابنه صموئيل منعطفًا لم يتوقّعه أحد.

كان الممثّل، المعروف بأدواره في Gone Girl وGood Will Hunting، يتجوّل على الطّريق السّريع في سيّارته الكهربائيّة من نوع “فورد برونكو”، ما بدا كصورة مثاليّة لنزهة أب وابنه سرعان ما تحوّل إلى مشهد على جانب الطّريق.

وكان الممثّل برفقة ابنه صموئيل، البالغ الثّانية عشرة من عمره ١٢، إذ بدا الثّنائي أنيقًا تمامًا أثناء انطلاقه ليومه، لكنّ مغامرتهما أخذت منعطفًا عندما تعطّلت السّيّارة الكهربائيّة ذات الدّفع الرّباعي على جانب الطّريق السّريع، تاركة نجم هوليوود وابنه عالقَين. وكان لا بدّ من استدعاء شاحنة سحب لإنقاذ الموقف.

أثناء تحميل سيّارة “برونكو” على المنصّة المسطّحة، شوهد الثّنائي أفليك وهما يحاولان تحقيق أقصى استفادة من وضعهما، إذ فحصا هاتفَيهما وتوجّها إلى محطّة وقود قريبة للاستراحة السّريعة.

هذه ليست المرّة الأولى التي يتِمّ فيها رصد أفليك مع أبنائه وسط طلاقه البارز من جنيفر لوبيز. لقد جعل نجم Justice League وقت العائلة من أولويّاته أثناء تنقّله في هذا الفصل المهمّ من حياته الشّخصيّة.

في الشّهر الماضي فقط، شوهد أفليك وهو يصطحب ابنته سيرافينا للتّسوق لشراء أزياء الهالوين، وهي نزهة تشير إلى أنّ تركيزه يظل ثابتًا على أبنائه.

وعلى الرّغم من العطل، بدا أفليك غير منزعج، وحافظ على هدوئه أثناء نقل السّيّارة لإصلاحها. ربما تكون هذه مجرد إشارة بسيطة فيما كان العام ، عكس ذلك، عاصفًا بالنسبة إلى الممثّل، الذي كان يوازن بين مشاريعه في هوليوود والمسؤوليّات العائليّة. ربّما تكون سيّارة برونكو الكهربائيّة، المعروفة بتصميمها الصّديق للبيئة وأسلوبها القديم، قد لفتت انتباه المعجبين، لكنّ هذا الحادث الذي وقع على جانب الطريق كان بمثابة تذكير بأنّه حتّى النّخبة في هوليوود ليست محصّنة ضدّ الحوادث الميكانيكيّة.

تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا

وفي الوقت نفسه، شوهد أفليك وهو يشارك في رعاية الأبوّة والأمومة بسلاسة مع زوجته المنفصلة عنه، جنيفر لوبيز. وقد ظهر النّجمان، اللذان عقدا قرانهما في يوليو ٢٠٢٢، عدّة مرّات علنًا مع عائلتَيهما المختلطَين. في الآونة الأخيرة، شوهدا وهما يحضّران حدثًا لعودة أطفالهما إلى المدرسة، ووفقًا للمصادر، كانت تفاعلاتهما ودّيّة على الرّغم من المضيّ قدمًا في طلاقهما.

 

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com