جنيفر لوبيز وبن أفليك يتجاهلان ذكرى زواجهما تمامًا، فهل هذه هي النهاية؟

أصبحت جنيفر لوبيز وبن أفليك أكثر تباعدًا من أي وقت مضى، ويبدو أن زواجهما الذي دام عامَين يتفكّك ولن يكون هناك عودة للوراء. تزوجا في حفل مفاجئ في لاس فيغاس عام ٢٠٢٢ وإحتفلا بسعادة بالذكرى السنوية الأولى لهما في عام ٢٠٢٣، وهذا العام يرسم لهما صورة مختلفة تمامًا. تشير التقارير إلى أن الذكرى السنوية الثانية لزواجهما، في ١٦ تموز/يوليو ٢٠٢٤، قد افتقرت إلى الاحتفال، ما يشير إلى وجود صراع زوجي كامن.

كانت قصّة حبّهما، التي امتدت لعقود من الزمن منذ لقائهما الأول في موقع تصوير فيلم Gigli في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عبارة عن سفينة دوّارة من المغازلة والانفصال والعلاقات الأخرى. بعد إحياء علاقتهما الرومانسية في عام ٢٠٢١، تزوج الثنائي لوبيز وأفليك أخيرًا في عام ٢٠٢٢. ومع ذلك، في منتصف عام ٢٠٢٤، تكثر الإشاعات حول احتمال وجود خلافات غير قابلة للتسويّة تهدّد اتحادهما.

لم تتطرّق لوبيز وأفليك بعد إلى إشاعات الطلاق خاصة مع مرور الذكرى السنوية الثانية لزواجهما في ١٦ تموز/يوليو ٢٠٢٤. ويبدو أن الزوجين يقضيان اليوم على السواحل المقابلة فـ “أفليك” لا يزال في لوس أنجلوس، بينما تُقيم “لوبيز” في هامبتونز في نيويورك منذ الرابع من تموز/يوليو الجاري.

يقضي لوبيز وأفليك المزيد والمزيد من الوقت بعيدًا عن بعضهما البعض بينما يستعدان لبيع قصرهما الذي تبلغ قيمته ٦٠ مليون دولار في بيفرلي هيلز، كاليفورنيا. وبحسب ما ورد قام أفليك بنقل جميع ممتلكاته من المنزل إلى منزل استأجره ولكن وفقًا لصحيفة The Mirror، نقلاً عن مجلة Heat، لم تكن لوبيز على علم بأن أفليك كان لديه نيّة للانتقال للعيش خارج منزلهما، عندما غادرت الولايات المتحدة لقضاء عطلة منفردة في أوروبا. وعندما عادت لوبيز إلى كاليفورنيا الشهر الماضي، اكتشفت أن أفليك قد هجر منزلهما المكوّن من ثلاثين غرفة بالكامل وأصيبت بالصدمة.

تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا

قام أفليك بنقل جميع ممتلكاته إلى منزل مستأجر بقيمة ١٠٠ ألف دولار شهريًا في برينتوود القريبة، ويقسّم وقته بين هذا المنزل ومنزل زوجته السابقة جنيفر غارنر بينما يخطط لخطوته التالية وسط العديد من التكهنات.

كانت غارنر وصديقه مات ديمون من ركائز أفليك خلال هذا الوقت، بينما تلقت لوبيز دعمًا من عائلتها خلال هذه المرحلة.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com