الكاميرا بالمرصاد…. تفاصيل ما حدث بين جنيفر لوبّيز وبن أفليك في الأيّام الماضية
شوهدت جنيفر لوبّيز وهي تستمتع بوقتها في “هامبتونز” مع أصدقائها بعد أن أمضت الرّابع من تمّوز/يوليو بعيدًا عن زوجها بن أفليك.
وكانت لوبّيز مع توأمها وبعض أصدقائها ولم يكن أفليك موجودًا، خاصّة أنّ الزّوجَين يعانيان حاليًّا بعض المشاكل الزوجيّة الخطيرة التي قد تؤدّي إلى الانفصال.
وبينما احتفل أفليك بيوم الاستقلال الخميس الماضي مع اثنين من أطفاله الثّلاثة في لوس أنجلوس، استمتعت لوبيز ببعض الوقت في مدينة نيويورك، حيث رصدها المصوّرون وهي تتسوّق لشراء شجيرات الورد مع مدير أعمالها، بيني ميدينا.
وشوهدت أيضًا مع بعض أصدقائها إضافة إلى ابنتها إيمي البالغة من العمر ١٦ عامًا، -والتي تشاركها مع حبيبها السّابق مارك أنتوني-.
كما قامت لوبّيز بتوثيق مغامرتها في “هامبتونز” على إنستغرام، حيث شاركت سلسلة من الصّور التي التقطتها وهي تستمتع بالأجواء المحيطة الخلّابة.
وقد ظهرت في إحدى صورها وهي تجلس على السّياج وتبتسم وخلفها صفوف من الزّهور الأرجوانيّة.
وظهرت لوبيز في صورة أخرى وهي تقف وسط زهور صفراء، بينما كانت في صورة ثالثة تقف بجوار لافتة “ممنوع التعدّي على الممتلكات الخاصّة”.
وبينما كانت لوبّيز تستمتع بكلّ وقتها في “هامبتونز”، شوهد أفليك (٥١ عاما) في لوس أنجلوس مع ابنه فين وهو لا يزال يضع خاتم زواجه.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وعلى الرّغم من الانفصال، فقد شوهد النّجمان وهما يضعان خاتمَي زواجهما، حتّى مع استمرار انتشار الإشاعات حول مشاكلهما الزوجيّة.
وأشارت مصادر مقرّبة من الزّوجَين إلى أنّهما يعيشان منفصلَين منذ أشهر.
وتقيم لوبّيز في قصرها الذي تبلغ قيمته ٦٠ مليون دولار في بيفرلي هيلز، بينما انتقل أفليك إلى عقار مستأجر في “برينتوود”.