هاني فرحات يردّ على ادّعاءات طليقته “تريد تشويه سمعتي والنيل منّي”
ردّ المايسترو هاني فرحات، في بيان صحفيّ، على طليقته ميّ فخري بعد ادّعاءات الأخيرة بأنها تفاجأت بطلاقها غيابيًّا وعدم حصولها على مستحقّاتها الماليّة، إضافة إلى أمور أخرى تتعلّق بزواجهما.
وأكّد “فرحات” توجّهه إلى القضاء لاتخاذ الإجراءات القانونيّة بعد التّشهير به وتشويه سمعته.
وأصدرت ميرفت الدّيب، محامية هاني فرحات بيانًا جاء فيه: “حرصت المدعوّة مي فخري طليقة المايسترو هاني فرحات على الادّعاء كذبًا وافتراءً عليه في بعض وسائل الإعلام في محاولة منها لتشويه سمعته والنيل منه، خاصّة أنّه يحظى باحترام كل فئات المجتمع وزملائه في الوسط الفنّيّ ويركّز في عمله ولم يكن يومًا طرفًا في أيّة مشكلة ويحظى بحبّ واحترام الجميع، ولذلك حقّق نجوميّة ضخمة على المستويَين المحليّ والعالميّ. ورغم صمتنا خلال الفترة الماضية – لأنّ اتجاهنا هو الحفاظ على سمعة الأشخاص وأعراضهم – لكنّ استمرار الادّعاءات دفعنا إلى توضيح الحقائق بالمستندات حتّى يطّلع الرأي العام على الحقيقة كاملة دون تزييف أو كلام مرسل هدفه التّشويه.”
وأضافت المحامية في بيانها: “أوّلًا: ادّعت طليقة موكّلي أنّه طلّقها دون علمها وأنّه كان يعيش معها وأنّها فوجئت بالطّلاق عندما أخطرها المأذون، وهذا منافٍ للحقيقة إذ إنّ الطّلاق تمّ باتّفاق الطّرفين بعد استحالة المعاشرة، وقد قام بتطليقها غيابيًّا لأنّه ليس لديه مانع في منحها حقوقها الشرعيّة المترتبة على الطّلاق كافّة.
ثانيا: ادّعت أنّه امتنع عن منحها حقوقها بعد الطّلاق وأنّه هرب للتّنصّل من تسليمها حقوقها وهو ما أضطرّها للجوء إلى القضاء وهذا مردود عليه بانّها استلمت بشخصها مؤخّر الصداق المدون بوثيقة الزواج وقيمته ١٥٠ ألف جنيه (مئة وخمسون ألف جنيه) بتاريخ ٢٤/٤/٢٠٢٤ بموجب إنذار العرض ١٢٤٢ وقبل لجوئها للقضاء.
ثالثا: تمّ التّواصل معها بعد استلامها مؤخّرالصداق لتسليمها المتعة إلا أنّها رفضت وأفصحت عن رغبتها في التّشهير بموكّلي وهذا تحقق بعد ظهورها في بعض وسائل الإعلام وأقامت دعوى للمطالبة بنفقة العدة والمتعة بتاريخ ١٠ / ٦ / ٢٠٢٤ بعد استلامها مؤخّر الصداق بما يزيد عن شهر ونصف. وإنّ موكّلي لم ينجب منها أي أطفال”.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
رابعًا: كلّ ما تحدّثت به في وسائل الإعلام من تشهير وخيانة وتشويه سمعة تمّ التوجّه به إلى القضاء لاتخاذ الإجراءات القانونيّة وسيتمّ إبلاغ كل وسائل الإعلام به لأنّنا لا نرغب إلّا في إظهار الحقائق بالمستندات.”