لهذا السبب، أصدقاء شاكيرا يخشون عليها بعد مواعدتها نجم “إميلي في باريس”
كانت الفنانة شاكيرا موضوع إشاعات متداولة بشأن حياتها العاطفية بعد انفصالها، الذي حظي بتغطية إعلامية كبيرة، عن شريكها جيرارد بيكيه في عام ٢٠٢٢.
يقال إن المغنية، البالغة من العمر ٤٧ عامًا، تواعد الممثل البريطاني لوسيان لافيسكونت، لكن لم تؤكد شاكيرا ولا لافيسكونت هذه العلاقة علنًا.
بدأت التكهنات عندما تعاونت شاكيرا ولافيسكونت في الفيديو الموسيقي لأغنيتها المنفردة الأخيرة “Puntería”.
يُظهر الفيديو الثنائي في عدة مشاهد لافتة ما أثار الفضول حول الكيمياء بينهما خارج الكاميرا.
اكتسبت الاشاعات مزيدًا من الاهتمام عندما حضر Laviscount عرض شاكيرا المفاجئ في “تايمز سكوير” بمدينة نيويورك، تلاه حفل عشاء في كاربوني، وفقًا لما أوردته TMZ.
ووفقا لمصدر في صحيفة “ديلي ميل” فإن شاكيرا ولافيسكونت يتواعدان بالفعل، لكن العلاقة ليست جديّة بعد.
أعرب أصدقاء شاكيرا عن مخاوفهم، خشية أن لا يكون لدى “لافيسكونت” نوايا جيدة بخصوص علاقتهما
وأشار المصدر إلى أن لافيسكونت، المعروف بدوره في مسلسل “إميلي في باريس”، لديه تاريخ في مواعدة نساء أقل شهرة من شاكيرا ويخشى البعض من أنه قد يسعى للاستفادة من شهرتها.
وعلى الرغم من الاشاعات المستمرة، لم يعلّق ممثل عن شاكيرا او عن ولافيسكونت حول العلاقة.
شاكيرا، التي أنجبت ولدين من شريكها السابق جيرارد بيكيه، ركّزت على موسيقاها ونموها الشخصي بعد انفصالهما.
اتجهت جهود شاكيرا الأخيرة نحو إعادة بناء حياتها ومسيرتها المهنية.
في مقابلة مع التايمز، شاركت رحلتها للشفاء وتوجيه آلامها إلى موسيقاها.
يعكس ألبومها الأخير “Las Mujeres Ya No Lloran” فترة التحوّل هذه.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وبينما ينتظر جمهور الثنائي بفارغ الصبر بيانًا رسميًا منهما تستمر التكهنات في السيطرة على عناوين الأخبار.
في الوقت الحالي، يبقى أن نرى ما إذا كانت علاقة شاكيرا ولوسيان لافيسكونت ستصبح شأنًا عامًا أم ستظل سرًا تحت حراسة مشددة.