كيلي رولاند تكشف عن سبب غضبها على سجادة “كان” الحمراء .. ونجيب ساويرس يعلّق على الأزمة
كشفت الفنانة الأميركية، كيلي رولاند، انها كانت تدافع عن موقفها وحدودها، بعد ان تعرّضت للتوبيخ من أحد أفراد الأمن أثناء مرورها على السجادة الحمراء في مهرجان “كان” السينمائي بدورته الحالية.
وقالت كيلي (٤٣ عامًا) “انها تعرف ما حدث والسيدة التي تعمل ضمن فريق أمن المهرجان تعرف ما حدث”، مضيفة “أن لديها حدودًا تتمسّك بها ولا تسمح لأحد بتجاوزها”.
وأكّدت “رولاند” انها تعرّضت للتوبيخ والدفع وطُلب منها المغادرة بينما كانت تلتفت للكاميرات، في حين ان ذلك لم يُطلب من غيرها من النساء المشاركات.
وكان مقطع الفيديو التي ظهرت فيه “كيلي” تشير بإصبعها بغضب في وجه حارسة أمن على السجادة الحمراء في مهرجان “كان” السينمائي، إنتشر على نطاق واسع، حيث أشارت التقارير انها إنزعجت من الحارسة التي حاولت ان تستعجلها لصعود الدرج بينما كانت تلّوّح بيدها للجماهير والمصورين .
كما أشارت تقارير أخرى ان “كيلي” فقدت أعصابها بسبب تعامل الحراس معها بطريقة غير لائقة فإنفجرت غاضبة بوجه إحداهن.
وقد لجأ البعض الى خبراء لقراءة شفاه كيلي التي كانت تطلب من الحارسة أكثر من مرة ان “لا تتحدث معها بهذه الطريقة”.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وفي الوقت الذي ضجت فيه مواقع التواصل الإجتماعي بهذه الحادثة، علّق رجل الأعمال المصري ومؤسس مهرجان الجونة السينمائي، نجيب ساويرس على الخلاف، بعد ان شارك الفيديو عبر صفحته على “إكس” وكتب داعماً لموقف كيلي:”كنت هناك وبالفعل حراس الأمن كانوا عدوانيين وغير مهذّبين”.
نذكر مهرجان “كان” السينمائي يُقام في مدينة كان الفرنسية ما بين ١٤ و٢٥ أيار/ مايو الجاري.–