جنيفر غارنر تدخل على خط التوتّر بين بن أفليك وجنيفر لوبيز
وفقاً لتقارير إخبارية متعدّدة، فإن جنيفر غارنر “تشجع” زوجها السابق بن أفليك على “العمل على انقاذ زواجه” من جنيفر لوبيز مع تزايد اشاعات الطلاق.
وقال مصدر لـ “يو أس ويكلي”: “إن “غارنر” تدعم علاقة لوبيز وأفليك بشكل كامل ولا تريد شيئًا أكثر من أن يكون الأخير سعيدًا”.
وتابع المصدر أن “غارنر”، التي كانت متزوجة من أفليك من عام ٢٠٠٥ إلى عام ٢٠١٨، تعرف أيضًا كيف يمكن للشهرة “أن تضع ضغطًا” على العلاقة بين الزوجَين.
يأتي دعم الممثلة لزوجها السابق، في الوقت الذي أخبرت فيه المصادر حصريًا “الصفحة السادسة” أن أفليك “عاد إلى رشده” بشأن علاقته الفاشلة مع “لوبيز” ويعرف أنهما يتجهان إلى الطلاق.
وقال مصدر آخر: “أن أفليك يشعر أن العامَين الماضيَين كانا مجرد حلم محموم، والآن عاد إلى رشده وأدرك أنه من المستحيل أن ينجح هذا الأمر”.
ففي الوقت الحالي، يُعد مستقبل العلاقة بين الممثل الأميركي والممثلة المولودة في بورتوريكو موضوعًا ساخنًا في صناعة الترفيه.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وكانت العلامات السيئة واضحة في الأيام القليلة الماضية في المناسبات العامة. وكان من بينها غياب أفليك عن السجادة الحمراء لفيلم Atlas، الذي أطلقته لوبيز مؤخراً على منصة البث المباشر Netlifx.
علاوة على ذلك، شوهد “بن” في العديد من المناسبات العامة بدون خاتم زواجه، ما زاد من الاشاعات، على الرغم من أنه يقال أيضًا أن نجم “باتمان” لم يتخذ أي قرار نهائي.