جنيفر لوبيز تعود الى معقلها الأوّل، والمفاجأة الى العلن بعد شهرَين
في كلّ مرة تكشف جنيفر لوبيز عن إعلان ما، تتّجه الأنظار إليها بكثافة. وهذه المرة صدر الإعلان المنتظر، الفنانة ستعود الى الغناء في ألبوم جديد بعد انقطاع دام ٩ سنوات.
ويبدو ان الأمر استغرق تسع سنوات حتى اتخذت لوبيز قرارها بإصدار ألبوم جديد تسرّب عنوانه تلقائيًّا” This is Me … Now” اي النسخة المحدثة من ” This is Me…Then ” أحد أولى ألبوماتها.
وفي هذا السياق، عبّر توماس كوسفلد، المدير التنفيذي لشركة BMG للانتاج الموسيقي عن حماسه للتعاون مع لوبيز وفريقها في إصدار الألبوم المنتظر، قال” نحن مسرورون لحصولنا على فرصة العمل مع لوبيز وأفراد طاقمها لإصدار أوّل ألبوم لها بعد عقد من الزمن”.
إذًا فبعد ان سُرّب عنوان الألبوم، كشفت شركة الانتاج عن إنجاز ١٣ أغنية ستصدر في ٢٥ تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، بعد ان كان قد صدر أوّل ألبوم للمغنية داخل شركة Capitol Records في العام ٢٠١٤.
والألبوم الذي تمّ إعداده وتسجيل أغنياته العام الماضي يعِد بالكشف عن براعة وموهبة جنيفر لوبيز في فنّ الغناء.