خاص- هل يكرّر رامي عيّاش تجربة رائعته “جبران” قريبا؟

فتح  الفنان اللبناني رامي عيّاش خاصيّة الستوري  عبر حسابه على انستغرام أمام متابعيه لمحاورتهم مباشرة والردّ على أسئلتهم وتساؤلاتهم في ما خصّ فنّه وحياته الشخصيّة ضمن فقرة “اطرح سؤالاً”، حيث تلقّى الكثير من الأسئلة أجاب عليها بصدق وعفويّة كاشفًا عن تحضيراته المقبلة ومشاريعه الفنيّة المستقبليّة.

وفي هذا الإطار أعلن عيّاش عن تحضيره لعمل غنائي يشبه كثيرًا أغنية “جبران” بقيمتها الفنيّة وضخامتها، وقد جنّد لها سبعين موسيقيًّا لما تحتاجه من قدرات موسيقية، آملًا بطرحها في الأسواق مع حلول العام الجديد.

وردًّا على سؤال حول امكانيّة الدخول في مشروع ديو غنائي، أكدّ عيّاش بأنّ المشروع قائمٌ ضمن مجموعة الأغنيات السينغل التي يتعاون من خلالها مع شركة ” مزّيكا”، واعدًا جمهوره بأغنيَتين جميلتَين على طريقة الديو ستنالان إعجابه حقًّا.

كما أوضح ردًّا على إمكانية الغناء  باللهجة العراقية،  بأنّه في بحث دائم عن فكرة جميلة، موجّهًا النداء الى الملحنين والشعراء العراقيين من منطلق رغبته بخوض تجربة أداء أغنية عراقية.

وعندما سُئل الفنان اللبناني عن سبب أعماله المقلّة، أجاب بأنّ الفنّ النظيف يستدعي وقتًا، وعن رغبة الجمهور بمشاهدة جزء ثانٍ من مسلسل “العين بالعين”  الى جانب الفنانة سيرين عبد النور، ردَّ “وأنا كمان”.

وفي ما خصّ جدول حفلاته القادمة، أعلن عيّاش عن حفله المرتقب في نادي “لاسين” بيروت وحفلة على مدرجات مهرجان قرطاج الدولي، حيث يتشوّق للقاء جمهوره التونسي الذوّاق والمحافظ على الفنّ الأصيل الجميل وعلى الأذن الموسيقية، واصفًا مدينة قرطاج التاريخيّة والعريقة،  بالغالية والوفيّة وحلم الفنانين في العالم العربي.

ومن ضمن الأسئلة اللافتة التي وجهها المتابعون للنجم اللبناني، استيضاح حول احتمال الانتقال الى بلد آخر والإقامة فيه، فردّ عيّاش بمشاعر وطنيّة “أنا لبناني وبلدي قلبي التاني”.

أيضًا طُلب منه الغناء للموسيقار الراحل ملحم بركات أغنية “ما في ورد” فلبّى الطلب.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com