كارولينا دي أوليفيرا كشفت الحقيقة: لا أعرف والدي؛ أمي (شدتني) بشعري؛ قبل ايام تراجعت ولم اتزوج وفستان زفافي لا زال معلقاً

كسر الإعلامي المصري عماد الدين أديب، روتين السياسة ومشاكل الدول العربيّة في برنامجه “بهدوووء” الذي يُذاع عبر محطّة CBC المصريّة، من خلال إستضافته للإعلامية كارولينا دي أوليفيرا، على مدى ساعتين من الوقت، في حوارٍ هو الأجرأ والأكثر صراحةً حسب تعبير دي أوليفيرا.

البداية كانت مع تعريف أديب لكارولينا من خلال مجموعة أسئلة أعادتها إلى بداياتها في عالم الموضة والإعلام، مروراً بحادثة وفاة والدتها التي شكّلت محطّة مفصليّة في حياتها. وتذكّرت كارولينا كيف تربّت من دون والد، ولعبت والدتها دور الأب والأم في الوقت نفسه.

قالت كارولينا أنّها نسخة طبق الأصل عن والدتها في التفكير والتصرفات، وكشفت للمرّة الأولى أنّ لديها 4 إخوة من والدها يعيشون في البرازيل، وقد توفّت الكبرى بينهم بمرض السرطان، وروت كيف تعرّفت إلى جدّتها (والدة والدها) والتي بحثت عنها ولطالما علّقت لها صورةً كبيرة في منزلها.

وفي مقدّمة الحلقة، كشف عماد الدين أديب عن أنّ نسب مشاهدة حلقات برنامج “ديو المشاهير” إزدادت عندما كانت كارولينا فيها. بدورها، تحدّثت كارولينا عن تحضيرها لمشروع تلفزيوني جديد وكذلك لمعرض فنّي.

أمّا أبرز التصريحات التي جاءت على لسان كارولينا في الحلقة، فكانت:

أنا لستُ سورية ولا لبنانية ولا برازيلية، أنا من العالم كلّه.
التابوهات تختفي مع العمر؛ والدي موسيقي ولا أعرفه، تركنا عندما كنت في سنّ صغير.
أنا أوّل إعلامية خاضت مجال الموضة على الشاشة وحاورت من أوروبا عدد من المصمّمين العالميّين.
قابلت الرئيس الشهيد رفيق الحريري، والدتي رفضت دخول مجال الإعلام، ولكن من دون علمها خضت تجربة تقديم البرامج وفاجأت الجميع.
علاقتي بوالدتي غير طبيعيّة، وحتى عامي الثالث عشر قالت لي أنّ والدي في الخارج.
إخترت الذهاب إلى معالجة نفسية، بـ 3 أشهر سامحت والدي وقريباً سأذهب إلى لقائه.
لولا إيماني لكنتُ اليوم إلى جانب والدتي مدفونة.
صعودي على المسرح كان إدماناً، إلتزمت بالوقت كنتُ سعيدة جدّاً ولكن لم أجد أسباب السعادة
والدتي شدّتني بشعري من السهرة، تأخرت كثيراً عن العودة إلى المنزل. حسدوني أصدقائي أنّ لدي والدة “بتسأل عنّي”.
مخطوبة مرّتين، عندما كنت صغيرة كنت أفكّر بالعائلة والإنجاب. أول مرة خطبت كنت في التاسعة عشر من عمري.
فستان زفافي لا يزال حتى اليوم معلّقاً، المنزل جاهز وبطاقات الزفاف موزّعة، حسمت قراري ولم أتزوّج.
أنا مصرية- فرعونية رومانسيّة. أغلى هدية تلقيتها كانت كتاباً وصف الحالة التي تعرّفت فيها على الشخص الذي أحببته
الشخص الـ bipolar هو صاحب مزاج قطبي، إنتقال من حالة إلى أخرى.
إفتتحت شركة لإستشارة الصورة والموضة وهناك مفاجأة كبيرة جدّاً على صعيد التلفزيون.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com