معايدة من فانز ميريام فارس لنجمتهم… كل عام وانتِ أرق واجمل وأحسن وأفضل فنانة بكل الوطن العربي وفي كل العالم
إسمها يسكن عقولنا ، بسمتها منبع أمل بداخلنا ، فنها يشعرنا بالوجود ، جمالها يجعلنا نري كل شئ جميلا من حولنا ، وحدها التي تربعت علي عرش قلوبنا، لم تتح لنا الفرصة لنري غيرها في الساحة الفنية ، تخطف جميع الأنظار عندما تكون على المسرح بإبداعها المتميز و بموهبتها المرهفة في الرقص وبصوتها العذب الذي تنصت له كل الآذان…..تكسب المسرح بريقا و روحا ليس له مثيل…. عندها نلتمس التميز عن غيرها من الفنانات….إنها ملكة المسرح وملكة قلوبنا الفنانة الشاملة (♥♥ميريام فارس♥♥) التي بلغت سن الثامنة و العشرين من عمرها، حقا غريبة.. إنسانة شابة طالت و لمعت في سماء الأضواء و النجومية سحرت كل من رآها بالرغم من صغر سنها ..وهذا الذي فتح باب النيل منها ومن نجاحها من قبل البعض من خلال تشويه صورتها وفي إفتعال المشاكل من أجل التضليل عليها الا أن نجمتنا لا تكترث هي بدورها لكل هذه التفاصيل فتميزها بالأخلاق العالية و الشخصية القوية تجعلها ترد بنجاحاتها المتواصلة وابداعها الذي ليس له حدود..ما أعظمك يا ملكة المسرح إبداع تلو إبداع و نجاح تلو نجاح والمسيرة تتواصل…نجمة شابة جميلة عرفت الحياة بكل تفاصيلها…نجمة كرست عمرها من أجل تحقيق أحلامها التي كانت تحلم بها منذ الصغر ……..الا أنها وإلى ما وصلت اليه من نجاح كانت تقول دائما ( انا كلما وصلت الى قمة ترآت لي قمة أخرى كنت أنا الأحق ببلوغها )من أجل هذا كانت دائما الافضل …..
إنها النجمة التي درست تصميم الأزياء ..نجمة تتفنن بأناقتها لتبهر كل من رآها…صاحبة الصوت الأنيق مثل كلاماتها والرقص الجميل مثل وجهها والإبتسامة الشفافة مثل روحها والإرادة القوية مثل شخصيتها…إنها حقا إنسانة بكل تفاصيل الانسانية …ليت الكلمات أجنحة تطير بنا إلى ظلها..ليت الكلمات طائرة تأخذنا في نزهة معها…..ليت قلوبنا صاروخ نغزو به عرشها الممتد إلى قلوبنا وإلى قلب كل من عرفها .
إنها الإنسانه التي جعلت حبها شيئا لا إراديا تخضع له القلوب..عندما تخفق قلوبنا الى شيء نعرف أنه خفق شوقا إليها كيف لا وهي الجمل في نظرنا وفي نظر كل البشر…ولو أننا نجهل صفات البشر لقلنا انها ملاك من كوكب آخر لكنها بالتأكيد فنانة كبيرة بعطائها شابة بروحها طفلة بأحاسيسها صاحبة المزاج العالي والضحكة الشفافة والرقيقة…نجمة سطع إسمها بأحرف من ذهب أضاءت طريق الفن بلوحات جميلة بدأت بشوقها وعدم معرفة عيونها النوم لتعود بعد ثمان سنوات وقد تربعت على عرش المسرح ولتنام في قلوب من كل أحبها ..طبعت في أذهان من عرفها صورة من الشفافية المطلقة والعفوية الجميلة والابتسامة الحلوة التي تميزت بها..ونحن الآن كجمهورك يا ملكة المسرح نقول لك سيري ونحن من خلفك سدا منعيا لكل من يحاول أن ينال من سمعتك يا احلى ما في الوجود…..
كل عام وانتي أرق واجمل وأحسن وأفضل فنانة بكل الوطن العربي وفي كل العالم