بن أفليك يتجاهل طلاقه من لوبّيز ويظهر مستمتعًا مع فتاة تصغره بستّةَ عشرَ عامًا
شوهد بن أفليك مؤخّرًا وهو يقضي بعض الوقت مع كيك كينيدي، إبنة روبرت إف كينيدي جونيور، البالغة من العمر ٣٦ عامًا، وسط طلاقه المستمرّ من جنيفر لوبيز.
وفقًا للمطّلعين، فقد تمّ رصد الإثنين معًا في مواقع شهيرة مختلفة في لوس أنجلوس، بما في ذلك صالة البولو في فندق بيفرلي هيلز.
في حين أنّ طبيعة العلاقة بين أفليك وكينيدي لا تزال غير واضحة، فإنّ هذا التّطوّر يأتي بعد فترة وجيزة من تقدّم “لوبّيز” رسميًّا بطلب الطّلاق من أفليك بعد أشهر من التّكهّنات حول حالة زواجهما.
تمّ الكشف على أنّ علاقتهما انتهت فعليًّا في آذار/مارس، على الرّغم من أنّ لوبّيز ذكرت يوم ٢٦ نيسان/أبريل باعتباره تاريخ انفصالهما في الوثائق القانونيّة، وعزا الانفصال إلى خلافات لا يمكن التّوفيق بينها.
يُعتقد أنّ أحد العوامل التي ساهمت في تفكّكهما هو انزعاج أفليك من اهتمام وسائل الإعلام المتواصل بعلاقتهما الزّوجيّة، إذ ذكرت بعض المصادر كيف كان يعاني أفليك من حضور المصوّرين خلال شهر العسل في باريس عام ٢٠٢٢، وهو الموقف -أي الضّغط الإعلاميّ لعب دورًا في إنهاء خطوبتهما الأولى قبل عقدَين من الزّمن.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وذكر مصدر مقرّب من أفليك أنّ الممثّل يقدّر خصوصيّته ويعطي الأولويّة دائمًا لحاجته إلى العزلة، مشيرًا إلى أنه لا يعتذر عن الاعتناء بنفسه، حتى لو كان ذلك يعني الابتعاد عن أعين الجمهور.
من ناحية أخرى، يقال إن لوبّيز تشعر بخيبة أمل وإحراج بسبب انتهاء زواجهما، خاصّة أنّها كانت تأمل أن يستمرّ حبّهما هذه المرّة.