طلاق جنيفر لوبيز وبن أفليك قد يكون “الأكثر تفصيلًا وكلفة في التاريخ”
ما ظل سرًّا مفتوحّا منذ بضعة أشهر، هو أنّ الإعلان الرّسميّ عن الطّلاق بين جنيفر لوبيز وبن أفليك، بات قريبًاجدًّا. وفقًا لصديق الزّوجَين الذي تحدّث إلى الصّفحة السّادسة، فقد انتهى الزّواج منذ عدّة أسابيع وبعد أن أحرزا تقدّمًا في الشّروط، فإنّهما على يقين من أنّه لن يكون هناك عودة إلى الوراء وأنّ الوقت المناسب للإعلان عنه سيكون في نهاية الصّيف.
قال الصّديق المقرّب للزّوجَين للصّفحة السّادسة إنّهما انجرفا في عام ٢٠٢٢ بالحنين والشّكوك التي تركتهما عندما فسخا خطوبتهما الأولى في عام ٢٠٠٤.
“لقد طوَيا صفحة كلّ الأعمال غير المكتملة منذ أكثر من ٢٠ عامًا. لقد شاهدا الأمور حتّى النّهاية وهما يعرفان على وجه اليقين الآن أنّهما لم يَتُمّا بناءهما على المدى الطّويل.” “لا مزيد من الأسئلة دون إجابة. لقد رأيا كل ما يحتاجان إلى رؤيته، وانتهى الأمر.”
ويفيد المصدر نفسه أن الطّلاق يمكن أن يكون “أكثر عمليّات الإنفصال تفصيلًا وتكلفة على الإطلاق”. وبما أنّهما من أغنى الأزواج في هوليوود بفضل نجاحاتهما في التّمثيل وخارجه، خاصّة بالنّسبة لجنيفر لوبيز، النّجمة العالميّة لعملها في التّأليف الموسيقيّ، فمن المرجّح أن يكون الطّلاق مكلفًا.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وبينما يكون الإعلان الرسميّ متوقّعًا بحلول نهاية الصّيف، بدأ الاثنان في تنفيذ الأعمال للتخلّص من ممتلكاتهما وتقاسم العائدات. على سبيل المثال، عرضوا للبيع قصرهما في بيفرلي هيلز، الذي تقدر قيمته بنحو ٦٨ مليون دولار، بالإضافة إلى الأعمال الفنّيّة المختلفة التي اشترياها معًا.
وقال مصدر مقرّب من الممثّل: “لقد وجد بن بالفعل منزله الجديد وجنيفر على وشك اختيار منزلها. لقد تقرّر الأمر تمامًا وليس هناك أيّ اهتمام أو ميل أو سبب للتّراجع”. قرار الطّلاق حازم.