ناتالي بورتمان تطلّقت أخيرًا بعد ١١ عامًا من الزواج: واقع كئيب لسبب الانفصال

خلال عام ٢٠٢٣، بدأت الهمسات تنتشر بشأن احتمال فسخ زواج الممثلة ناتالي بورتمان، البالغة من العمر ٤٢ عامًا، وزوجها مصمم الرقصات بيجامين ميليبيد، البالغ من العمر ٤٦ عامًا.

أشارت الاخبار الأولية إلى خيانة من جانب ميليبيد، ما ألقى بظلال من الشك على علاقتهما التي كانت قوية في السابق، مع انتشار التكهّنات حول الطلاق الوشيك.

وقد أكّدت أحدث التقارير الصادرة عن مجلة People تفكك علاقاتهما الزوجية، ما أنهى زواجهما فعليًا، بعد تكهّنات كبيرة بأن شراكتهما كانت على المحك لبعض الوقت.

تمّ الكشف عن أن بورتمان بدأت إجراءات الطلاق قبل ثمانية أشهر، ما أنهى فعليًا شراكتها التي استمرت ١١ عامًا مع ميليبيد، مع طفلَين يبلغان من العمر ١٢ عامًا وسبعة أعوام.

متى بدأت الإجراءات القانونية؟

وبحسب المصادر التي استشهدت بها الصحيفة المذكورة أعلاه، فإن الإجراءات القانونية التي اتخذتها بورتمان بدأت في تموز/يوليو وحصلت على طلاق رسمي في فرنسا بحلول شباط/فبراير الماضي.

تحدّث أحد المقرّبين إلى مجلة People، أن بورتمان نجت من العاصفة بدعم لا يتزعزع من دائرتها الداخلية ووجدت العزاء في الروابط العائلية والصداقات العزيزة وملاذ مساعيها المهنية.

اشتهرت بورتمان بابعاد حياتها الشخصية عن الاضواء وقد اختارت الحفاظ على الصمت حتى الآن.

ومع ذلك، فإن التأكيد الرسمي لطلاقهما هو بمثابة تأكيد صارخ للتكهنات السابقة، مما يسلط الضوء على الواقع الكئيب لسبب فراقهما.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com