من هم المشاهير العالميين الذين قرروا إنهاء علاقتهم في عام ٢٠٢٣؟
مع اقتراب عام ٢٠٢٣ من نهايته، قرر العديد من المشاهير الانفصال وتصدروا العناوين بانفصالهم المفاجئ.
أحد أبرز الانقسامات هو انفصال روزاليا وراو أليخاندرو، وهما شخصيتان بارزتان في المشهد الموسيقي اللاتيني، حيث استحوذت علاقتهما على اهتمام واسع النطاق. وقد صدما الجمهور في النصف الأخير من العام بإعلانهما قرارهما بإنهاء ارتباطهما الرومانسي.
ينضم إلى قائمة المشاهير المنفصلين ريكي مارتن، الذي أدى انفصاله عن الرسام السويدي جوان يوسف، إلى تصدّر مواقع التواصل وذلك بعد زواج استمر ست سنوات ليتخذا القرار بالافتراق، مما يمثل نهاية فصل مهم في حياتهما.
في عالم التحولات رفيعة المستوى، شهدت تايلور سويفت عامًا من التغييرات في حياتها الرومانسية حيث انفصلت مغنية البوب عن المغني البريطاني مات هيلي، لتبدأ علاقة جديدة مع نجم اتحاد كرة القدم الأميركي ترافيس كيلسي، لتصبح حديث المدينة.
كذلك انتهت قصة حب أخرى قصيرة الأمد ولكن مؤثرة بين لاعب كرة القدم البرازيلي نيمار وعارضة الأزياء برونا بيانكاردي وعلى الرغم من أن علاقتهما استمرت لبضعة أسابيع فقط، إلا أن الضجيج الإعلامي المحيط بانفصالهما كان له صدى عالٍ.
أيضًا انفصل باد باني و كيندال جينر بعد أقل من عام على المواعدة.
كذلك أثار انفصال صوفي تيرنر، نجمة مسلسل Game of Thrones، عن المغني جو جوناس ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.