رأي خاص- لأن قضية زينة واحمد عز اصبحت محور النكات والمزاح ، القضاء المصري مطالب بالحسم وزينة مطالبة بالحقيقة
نشر هذا الخبر على موقع «دنيا الوطن»في الاول من نيسان-ابريل الجاري وتبيّن لاحقاً انها بالطبع كذبة اول نيسان جاء فيه :”احتدم الصراع في قضية الفنانة زينة حول إجبار الفنان أحمد عز لعمل تحليل DNA الذي سيتم التحديد من خلاله نسب الطفلين التوأم.وبينت التحريات التي قام بها محامي احمد عز مرتضي منصور مسبقا انه كان هناك رجل أعمال يرافق الفنانة زينة في باريس أثناء وضعها للطفلين عز وزين.
وصرح مصدر مقرب للفنانة زينة، حسب موقع «دنيا الوطن»، بان والد الطفلين الحقيقي هو رجل الأعمال الذي كان يرافق زينة في باريس وهو رجل الأعمال المصري وصاحب قنوات ميلودي جمال مروان.
وقام مروان بتقديم ورقة الزواج العرفية التي تثبت زواجه بزينة للنيابة، وبهذا يكون «توأم» زينة شقيقين لجيمي ابن المغنية اللبنانية قمر، حيث ان قضية أبوة جيمي لاتزال عالقة في المحكمة.
الى ذلك، أكدت نيابة شرق القاهرة الكلية أنها تسلمت منذ أسبوع ملف تحقيقات قضية إثبات نسب زينة ضد عز، وقامت برفعه إلى النائب العام بناء على طلبه، لاتخاذ القرار المناسب في القضية.”
وانا اتوجه الى زينة وادعوها ان تطل عبر اي محطة تلفزيونية اليوم قبل الغد وتنهي هذا الجدل الذي خرج عن مساره السليم والصحّي وتقول كل ما لديها بعد هذا الاستخفاف الذي تواجه بها القضية حيث تحولت الى محور لاطلاق النكات والمزاح وان تتمتع بالجرأة الكاملة وتواجه مصيرها ومصير توأمها.فليس لائقاً تصويرها في الاعلام وكأنها امرأة رخيصة حتى لو كانت كذبة اول نيسان ونحن نسأل اليوم القضاء المصري بأن يحسم بشكل نهائي هذه القضية بالقوة ، بالقانون لا يهّم وان يعطي كل ذي حقّ حقّه لأن ما يحصل ويقال اليوم اهانة أولاً لأي شابة مصرية وثانياً اهانة للقضاء المصري.
هذه القضية المستفزة يجب ان يوضع حداً لها . شرف المرأة ليس تسلية لبعض وسائل الاعلام فليتحمل والد التوأمين مسؤوليته كاملة وننهي هنا هذه المسخرة!