متابعة – كيف سيطرت ماغي بوغصن على حلقة “لهون وبس”؟
متابعة خاصة: حلّت الممثلة ماغي بوغصن ضيفة خفيفة الظل و “مهضومة كتير” ضمن برنامج “لهون وبس” الذي يقدمه هشام حداد عبر شاشة LBCI.
كعادتها ظهرت ماغي بعفوية مزجت بين الجد في المواضيع المهمة، والمزاح خلال كشفها للمشاهدين عن بعض اللحظات المرحة من حياتها. وكان لافتاً كيف سيطرت على الحلقة من خلال اجوبتها على اسئلة “حداد” نظراً للخبرة التي تتمتع بها والحنكة والذكاء.
ماغي تتمتع باسلوب مميز وكاريزما ملفتة تجعل المشاهد ينتظر اطلالتها كما حصل مع “لهون وبس” حيث غصّت مواقع اتلواصل بالتعليقات قبل عرض الحلقة، اضافة الى التغريدات الايجابة التي واكبت اطلالتها.
في البداية تحدثت ماغي عن فيلم “ولعانة” الذي سيبصر النور في 15 ديسمبر المقبل في صالات السينما اللبنانية وهو من بطولة ماغي بو غصن، كارلوس عازار، وسام صباغ، شكران مرتجى، حسين مقدّم، كريستيان الزغبي، ريتا متري ورؤى حسامي. ومن كتابة كلود صليبا ومن اخراج ايلي ف. حبيب ومن انتاج شركة ايغل فيلمز.، واكدت انه اصبح كل عام لها موعداً مع الجمهور الذي تحبه ويحبها، وان فيلم “ولعانة” موجه لكل العائلة.
ماغي وجهت تحية لكل شباب الدفاع المدني، واكدت ان هذا الفيلم هو تكريم لهم على مجهودهم وتعبهم والمخاطرة بحياتهم من اجل الناس. وتابعت انها عندما اقتحمت مجال عملهم لتصوير الفيلم ادركت كم يعانون من اجل خدمة الشعب.
وهل عبء ام فخر ان تكون زوجة المنتج، اكدت ماغي انه فخر وتاج على رأسها انها زوجة المنتج جمال سنان. ولفتت انها وجمال سنان احبا بعضهما وتزوجها وهذه الظاهرة لم يتعودوا عليها في لبنان. ولفتت انها انسانة بسيطة وشكرت الرب على هذه البساطة وعلى محبة الجمهور.
“بو غصن” اشارت الى ان الغرور مقبرة الفنان وان الجمهور هو الوحيد الذي يضع الفنان على عرش النجومية وهو من ينزل اكبر فنان عن هذا العرش.
وعن الهجوم الذي تعرضت له خلال شهر رمضان الفائت، اكدت انها تعرضت لحملة منظمة من قبل بعض الاشخاص الذين تقصدوا ان يهاجمهوها حتى قبل ان يبدأ عرض المسلسل، وانها والصحافة اكتشفا هذا الموضوع.
ولفتت انها تحب فيروز وصباح وغنت للاخيرة “ساعات ساعات” لانها تحب هذه الاغنية كثيراً. ووجهت تحية لنوال الزغبي واليسا واكدت انها تحبهما. وبين يوسف الخال وكارلوس عازار، اكدت انها تحبهما وهي مثلّت معهما. وعن مكسيم خليل وقيس الشيخ نجيب، لفتت انها تحبهما ولكن قيس تجمعها معه ومع زوجته علاقة صداقة اكثر.
بقلم: لينا برباري