جنيفر انيستون تشن هجوماً عنيفاً على وسائل الاعلام بسبب حملها
دعمت كل من ميليسا مكارثي، أوليفيا وايلد ومعهما جيسون باتيمان وآخرون من نجمات الصف الأول الممثلة جنيفر أنيستون بعدما كتبت الاخيرة تعليقاً انتقدت فيه وسائل الإعلام لتدقيقها الشديد في حياة النجمات.
واكدت انيستون (47 عاماً) إنها تصاب بالغثيان من ملاحقة المصورين ومراسلي الصحف وقالت “للعلم.. لست حامل. ما أشعر به هو الضيق.. لقد ضقت من الملاحقة التي باتت أشبه بالرياضة وعملية وصف الجسد التي تحدث يومياً تحت غطاء الصحافة والتعديل الأول (من الدستور الأميركي) وأخبار المشاهير.” وتابعت “عملية المراقبة اللصيقة التي نضع فيها النساء إنما هي شيء سخيف ومزعج”. مضيفة “إننا نحدد قيمة المرأة على أساس إن كانت متزوجة أو لديها أطفال”.
وكانت “أنيستون” قد لاحقتها الكاميرات والشائعات حول حملها من زوجها جاستن ثيرو (44 عاماً) خاصة بعدما التقطت كاميرات الباباراتزي صوراً لها خلال اجازة كانت تقضيها مع زوجها على شواطئ البهاماس حيث كان لافتاً ان منطقة البطن عندها بدت منتفخة قليلاً ما عزز شائعات إمكانية حملها.