خاص – ماذا يخفي ناصيف زيتون وراء “سوريتي”؟
خاص – بصراحة: أصبحنا ننتظر تغريدات النجوم على الشبكة العنكبوتية يوماً بعد يوم، حيث أصبحت هذه المواقع أشبه بمنابر إعلامية تُخبرنا عن يومياتهم وأخبارهم وأبرز تفاصيل حياتهم.
وشهدنا امس الاثنين إنطلاق هاشتاغ يحمل مضمون “My Syria” أي يعني “سوريتي”، وبعد الإطلاع على الموضوع، لاحظنا أن النجم ناصيف زيتون وراء هذا الهاشتاغ، لاسيما تحول لتراند في غصون ساعات، من خلال تفاعل متابعينه ومحبيه مع الموضوع، وشاهدنا معظم محبي نجم “قدا وقدود” قد إستبدل صوره بصورة سوداء تحمل إسم الهاشتاغ My Syria، إقتضاءً بما قام به “زيتون” على صفحاته الخاصة على مواقع التواصل الإجتماعي.
وهنا نطرح السؤال ما الهدف وراء هذا الهاشتاغ الذي دفع “ناصيف” لنشره، هل إشتياقه لسوريا وراء الموضوع، أم أنه أحب أن يتذكر وطنه بحلول الشهر الفضيل خاصة ان سوريا تعيش منذ سنوات حرب دامية لم توفر لا البشر ولا الحجر، أو أنه يُحضر لعملاً ما يمهد له عبر مواقع التواصل الإجتماعي؟
تساؤلات نطرحها وفي القريب العاجل سنكتشف حقيقة الموضوع بعد أن نتابعه عن كسب، فترقبوا في الأيام القادمة أن نكشف لكم ما الأمر.
بقلم: لمى المعوش