نيويورك تايمز تنشر تقرير عن استجواب الامير الوليد حول اغتصاب عارضة ازياء…. والمملكة القابضة تصدر بياناً تنفي فيه كل الادعاءات الوهمية
نفت شركة “المملكة القابضة” يوم امس الاربعاء ما نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” حول اتهام الامير السعودي الوليد بن طلال باغتصاب عارضة ازياء عمرها 20 عاماً على متن يخت فاخر في اسبانيا قبل ثلاثة سنوات.
وجاء بيان النفي عبر الصفحة الالكترونية للمملكة القابضة التي يرأس مجلس ادارتها الامير الوليد بن طلال بن عبد العزيز حيث نفت التقارير التي نشرت في صحيفة الـ “نيويورك تاميز” واعتبرتها وهمية وخاطئة ولا تمت للحقيقة بشيء.
واكد البيان ان الامير الوليد لم يكن في ايبيزا في عام 2008 ولم يزور ايبيزا منذ اكثر من 10 سنوات.
واشار البيان ان سمو الامير الوليد تلقى خبر الادعاءات الكاذبة لأول مرة مساء يوم الاثنين 12 ايلول/سبتمبر 2011 عندما تلقى احد الممثلين لسموه اتصالاً هاتفياً من الصحافة بالاضافة الى ظهور هذه الادعاءات الكاذبة في الاخبار.
واضاف البيان ان سمو الامير أو أي من محاميه لم يكن على علم مسبق او اخطار عن اي شكوى ضد الامير في ايبيزا عام 2008. او عن رفض تلك الشكوى في عام 2010.