ناصيف زيتون ودانييلا رحمة يكرّران سيناريو الزفاف… وهذه المرّة مع المولود الأول
بعد الكثير من التكهّنات من جمهورهما، تبيّن أخيراً أنّ الفنان ناصيف زيتون وزوجته الممثلة دانييلا رحمة سيستقبلان مولودهما الأوّل، وقد كشفت المعلومات المتداولة أنّهما ينتظران صبيّاً واختارا له اسم “إلياس”.
وبهذه المناسبة، أقام الثنائي حفلاً عائلياً خاصاً للكشف عن جنس المولود، بعيداً عن عدسات الإعلام، في أجواء من الخصوصية تشبه تلك التي أحاطت بحفل زفافهما. وحرص ناصيف ودانييلا على طلب عدم استخدام الهواتف لتوثيق اللحظة، حفاظاً على سريّتها، بحسب ما نقلت صفحة “بلينكس”.
ورغم أنّ هذه التفاصيل تُتداول بكثافة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنّها تبقى غير مؤكّدة رسميّاً من قبلهما. وهنا يُطرح السؤال: لماذا لا يُشاركان جمهورهما هذه الفرحة؟ الجمهور الذي يتناقل خبراً من هنا أو هناك، ويفرح له،الا يستحق لحظة صادقة ومباشرة منهما؟
لماذا لا يكونان واضحَين مع جمهورَهما لمرة واحدة، خاصةً أنّهما فعلا الأمر ذاته خلال حفل زفافهما، ثم عادا ونشرا الكثير من الصور واللقطات ولا يفوّتان مناسبة او فرصة ليظهرا معاً على مواقع التواصل، فما سرّ هذا التكتّم الشديد الآن غير المبرّر وغير المنطقي او انهما يحاولان ان يبدوا صعبَي المراس ليجذبا مزيداً من الاضواء؟
نحن نحترم خصوصيّتهما بلا شك، لكن الأخبار انتشرت بقوة، والتكهنات تتضارب بين “نعم” و”لا” فماذا ينتظران لتوضيح الحقيقة أمام جمهور يحبّهما ويتابع كل جديد عنهما؟
يُذكر أن ناصيف زيتون ودانييلا رحمة أعلنا زواجهما في الأوّل من تموز ٢٠٢٤، في حفل عائلي أُقيم في بيروت، حضره عدد محدود من المقرّبين فقط وكانت علاقة حب طويلة قد جمعتهما لسنوات، وتمكّنا من الحفاظ على سريتها حتى لحظة إعلان الزفاف.
