زوجة بروس ويليس تكشف سرًّا عن مرضه قبل فترة طويلة من إصابته بالخرف
لقد كانت السّنوات القليلة الماضية صعبة للغاية بالنّسبة لبروس ويليس وعائلته. تمّ تشخيص فقدان القدرة على الكلام في عام ٢٠٢٢، ثم أعقبه الخرف الجبهي الصّدغي في عام ٢٠٢٣. ومنذ ذلك الحين، لم نشاهد ويليس كثيرًا، فهو يخوض معركة خاصّة جعلته غير قادر على الكلام.
لم يكن هناك الكثير من الأخبار الجيّدة في الآونة الأخيرة، على الرّغم من أنّنا رأينا ويليس في عدّة مناسبات. بالرّغم من فقدانه القدرة على التّواصل بشكل طبيعيّ، فقد ذكرت عائلته في وقت سابق أنّه “لا يزال بروس”. مع أخذ ذلك في الاعتبار، يمكنهم قضاء وقت ممتع معه والاستمتاع بحضورهم معًا.
لقد ترك التّشخيص المزدوج الكثير من النّاس يتساءلون عن كيفيّة تطور الحالات في دماغ ويليس. لقد تمّ إجراء الكثير من الأبحاث على مرّ السّنين، ولكن لا يزال الكثير من الأسئلة بلا جواب حتّى الآن.
كان بروس ويليس، وهو طفلٌ، يعاني التأتأة، التي كانت بمثابة علامة إنذار مبكر. وتحدّثت زوجته إيما هيمنج ويليس مع كاتي كوريك في مقابلة أجريت معها مؤخّرًا وكشفت عن التّفاصيل.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
بالنّسبة لبروس، بدأ الأمر باللغة. كان يعاني تلعثمًا شديدًا في طفولته… وهذا ما دفعه إلى التّمثيل. لقد كان بروس يعاني دائمًا التأتأة، لكنّه كان جيّدًا في تغطيتها.. لم تكن تعتقد أبدًا خلال مليون عام أن هذا سيكون شكلًا من أشكال الخرف لشخص صغير جدًّا.
تعد عوائق النّطق شائعة جدًّا، نسبيًّا، لذلك من الصّعب تمييز أيّ منها يمكن أن يكون علامة مبكرة لحالة مستقبلية. إنّها أساس كلّ حالة على حدة.