للمرّة الثانية،فشل مُطلِقو الاشاعات في توريط شاكيرا … اقرأوا التفاصيل
قيل الكثير في الأشهر الأخيرة حول انفصال شاكيرا وجيرارد بيكيه. وكما هو الحال مع أي انفصال، فإن هناك دائمًا أحد الطرفين الذي يستجمع حياته بشكل اسرع ويتخطى ازمته قبل الشريك الآخر. كانت هذه هي حال مدافع فريق برشلونة السابق جيرارد بيكيه، الذي بدأ مواعدة كلارا شيا في صيف العام الماضي، على الرغم من أن البعض يقول إنهما كانا معًا قبل ذلك بوقت طويل.
ويبدو أن شاكيرا لم تكن مهتمة بإعادة بناء حياتها العاطفية بعد انفصالها عن شريكها بعد ١٢ عامًا من الحب، لأنها كانت أكثر تركيزًا على إصدار الأغاني مع تلميحات إلى حبيبها السابق وأب ولدَيها ميلان وساشا.
ومع النجاحات الموسيقية الأخيرة التي تحققها المغنية الكولومبية، طالتها مؤخراً اشاعة جديدة تتحدث عن دخولها في قصة حب مع صديق قديم لها وهو مقدم البرامج التلفزيونية “كارسون دالي” وذلك بعدما شوهِدا بالفعل مع بعضهما وهما يتجولان في شوارع نيويورك وذهبا سويًا لممارسة لعبة الهوكي .
وتجمع صداقة قديمة جدًا بين كارسون وشاكيرا وعلى الرغم من عدم رؤيتهما لبعضهما في الفترة الماضية بسبب تواجد كل واحد منهما ببلد لكن استمرّا على تواصل.
وكما هو معروف أن “دالي” متزوج منذ عام ٢٠١٥ من سيري بينتر ولديه أربعة أطفال. لذلك، كل شيء يشير إلى حقيقة أن ما يوجد بين شاكيرا والمقدم التلفزيوني ليس أكثر من صداقة جميلة.
وهذه المرّة الثانية التي تطال فيها شاكيرا اشاعة ارتباطها بعد انفصالها عن بيكيه. فقد سبق وردّت على الاخبار التي انتشرت مؤخرًا حول دخولها بعلاقة حب جديدة قائلة: “احترامًا لأولادي والأوقات العصيبة التي يمرّون بها، أطلب من وسائل الإعلام وقف التكهنات، ليس لدي شريك عاطفي أو أي شيء سوى تكريس نفسي بالكامل لطفلَي ورفاهيتهما وعلاقتي بمدرب ركوب الأمواج علاقة احترافية لتدريبي على هذه الرياضة التي أمارسها”.
