فنانة عربية تمثل أمام القضاء المصري في قضية مرّ عليها ١١عامًا
في عام ٢٠١١ تقدّمت الفنانة ليلى غفران ببلاغ الى الشرطة بشأن سرقة خاتمها الماسي، لكن القضية تمّ حفظها حينها بسبب عدم كفاية الأدلة حول المُتهم.
إلا أن “غفران” عادت وسلّطت الضوء على القضية من جديد في عام ٢٠٢٠ بعدما اتهمت بمنشور عبر حسابها الخاص على موقع فايسبوك محاميها حسن أبو العينين بسرقة خاتمها الالماس، ما دفعه حينها الى تقديم بلاغ يتهم فيه الفنانة بالتشهير والقذف في حقه، خاصة بعد أن ثبت خلال التحقيقات التي أجريت بعد منشورها أن عاملة المنزل هي من سرقت الخاتم.
بعد عامين على الواقعة، تعقد المحكمة الاقتصادية بالقاهرة اليوم الأربعاء، اولى جلساتها للنظر بقضية التشهير المرفوعة ضد ليلى غفران من محاميها السابق الدكتور حسن أبو العينين بعد اتهامها له بسرقة خاتم الألماس.
وكشف المحامي حسن أبو العينين، أن بعد اتهامه بالسرقة والسب والقذف في حقه أقام دعواه القضائية ضد الفنانة ليلى غفران وطالب بتعويض مليون جنيه.