الاعلامي علي حمادة: جمال الإعلامية جيسيكا عازار يشتت انتباهي عن نشرة الأخبار
في الحلقة الأخيرة من الموسم الأول لبرنامجLIKE هالحكي LIKE، الذي استقبلت فيه الإعلامية ريما كركي نخبة من أهل الفن والإعلام والسياسة، اختارت ريما أن تنهي الموسم مع الإعلامي والكاتب السياسي علي حمادة، الذي كان قد حل ضيفها في “الحلقة التجربية” التي قدمت للإدارة من سنة تقريباً.
الستاتوس في بداية الحلقة اختارته ريما كان”like للمشاهدين والجمهور والمتابعين وفريق العملlike” في خطوة تقدير واحترام من كركي لكل عوامل نجاح الموسم الأول من البرنامج واعدة بالعودة من جديد.
بعد تقرير الحلقة التي كشفت فيه ريما عن جوانب خفية من شخصية حمادة، وختمته بسؤال “هل استبعادك عن برنامج الاستحقاق لصالح أن تكون مستشارا، هو ترقية أو جائزة ترضية؟”،أشار إلى أن حصوله على منصب مستشار كان ترقية حتما وانتظروا المنصب الأهم!
في نقد الزملاء، قال أن نديم قطيش يليق به برنامج سياسي، وبولا يعقوبيان يجب أن تكون قاسية، وعماد مرمل جيد، وديما صادق ممتازة أما جان عزيز فهو يكتفي بقراءته ولا يشاهده.
في الاكسبت فضل حمادة النائب علي عمار ليكون مقدماً لبرنامج سياسي موضوعي على ثلاث شخصيات أخرى من حزب الله ذاكرا أن الأقل موضوعية بينهم هو حسن فضل الله، وأشار إلى أن جمال الإعلامية جيسيكا عازار يجعله لا يركز بنشرة الأخبار وإنها أجمل من ديانا فاخوري وديما صادق، كما وجه big like لـ اليسا.
ريما قدمت في الحلقة جزء ” طريفاً” تمحور حول زواج المتعة من الحلقة التجريبية للبرنامج التي كان فيها حمادة ضيفاً، وشكرته علي على صداقته ودعمه.
برأي حمادة، بري الأذكى على طريقة ماكيافللي، كما وينطبق ذلك على جنبلاط . أما “أسد 14 آذار فهو سعد الحريري، وثعلب 14 آذار هو فؤاد السنيورة. ريما ختمت حلقتها الأخيرة بباقة ورد لحمادة كما ابتدأت برنامجها مع الإعلامي مارسيل غانم، الأول احتفالا بعيد ميلاه وكونه الضيف الأول واحتفالا بـ18 سنة لكلام الناس، والثاني لأنه “وجه الحظ” للبرنامج انطلاقا من الحلقة التجريبية ولان ختامها مسك.