كريس براون فقد كل أمل في السجن ومحاكمته في 17 نيسان الجاري

يمضي المغني كريس براون زوج النجمة ريهانا السابق والبالغ من العمر 24 عاما حاليا أيامه في سجن لوس أنجلوس، بعد أن نقل اليه الشهر الماضي لانتهاكه شروط المراقبة في قضية هجومه على ريهانا العام 2009 ويتم الحديث حالياً عن ان السجن افقد كريس اللذة بالحياة .

وقد صرّح مصدر ل”هوليوود لايف”، “ان براون فقد كل أمل والسجن حطّمه. وأضاف “انه لا يمكن أن يكون متفائلا أو سعيدا في السجن لأنه لا يملك السيطرة على شيء ولا يستطيع أن يفعل أي شيء من تلقاء نفسه ويُعطى التعليمات حول ما يجب القيام به ، متى يتناول الطعام ومتى يذهب الى النوم ومتى يدخل الحمام فالجميع يراقبونه 24/7 . “

طُرد كريس من مركز اعادة التأهيل لإدارة الغضب لانتهاك قواعد داخلية في شهر آذار-مارس الماضي، وأرسل مباشرة الى السجن.وقد أمرت المحكمة أن يبقى براون مسجوناً حتى يحصل على محاكمة عن قضية الاعتداء في واشنطن يوم 17 نيسان-ابريل الجاري .

ويحاول محامو المغني تحديد ما إذا كان لديهم ما يكفي من الأدلة لتأمين حكم بالبراءة او إذا كان ينبغي دفع الضحية إلى تسوية خارج المحكمة لمنع المحاكمة.

و على ما يبدو فإن كريس لا يعتقد ان النتيجة ستكون ايجابية بغض النظر عما سيحدث .”

واضاف المصدر”ان براون يريد وضع هذا الامر وراءه لكنه لا يحاول استعادة آماله ” واضاف: “هو لايريد ان يستسلم للفشل في نهاية المطاف لكنه يلعب لعب لعبة الانتظار ولكن لا آمال له في كلتا الحالتين ولا يريد أن يُخذل في هذه القضية”

ترجمة موقع بصراحة

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com