بيان من هيئة دفاع الفنان أحمد عز على الحكم الصادر
عن المكتب الاعلامي: بيان من هيئة دفاع الفنان أحمد عز على الحكم الصادر
ايماء للحكم الصادر بتاريخ 25/6/2016 سنتقدم بشكوى لمعالي رئيس الجمهورية، وسيادة المستشار / وزير العدل لصدور الحكم بالمخالفة للقانون، فضلا عن التمسك الشديد بالحكم فى هذه القضية ؟؟؟!! رغم الشكاوى العديدة التي قدمت ضده والتي افضحنا فيها عن قرارت تصدر بالمخالفة للقانون ولما جرى عليه العمل، بل ان من ما يوكد ذلك انه قد صدر قرار بنقل رئيس الدائرة !!! منذ اكتر من خمسة عشر يوما سابقة على اصدارة الحكم في تلك القضية بما كان يتعين علية اعادة الدعوى للمرفعة وترك المجال لقاضي اخر يتناضل الخصوم امامة، الا انه اصدر حكمه بالمخالفة لنص المادة 176 . 170 . 178 من قانون المرافعات .
هذا فضلا عن ان اوراق الدعوى تنطق بما لا يدع مجالا للشك في خلو الاوراق من ثمة زواج بين طرفي الخصوم بلا الادهى ان ماقدمته المدعية من مستندات ورسائل تقطع بانتقاء ثمة علاقة زواج!! فضلا عن النطاق الجغرافي لهاتف المدعى عليه والذي قطع بعدم تواجده في مكان وزمان الزواج المزعوم وحيل بينا وبين تحقيق اوجه دفاعنا اخلالاً بحق الدفاع منها الاصرار على سماع شهود المدعى عليه في ذات الجلسة والتي سمع فيها شهود المدعية رغم ان واقعة الزواج كانت غير معلومة مكان وزمانا الا وقت ادلاء شهود المدعية!!! ربما لا يمكن معه لشهود ان ينفو واقعة الزواج لا يعلمو عنها شيء مكانا وزمانا، فضلا عن الاخلال بحق الدفاع بعدم التصريح باستخراج شهادة عن النطاق الجغرافي لهاتف المدعية وشهودها في المكان والزمان المزعومين للزواج، الا انه تم الالتفات عن هذا الدفاع ورغم تقدمينا احد الاحاكم الصادرة من محكمة الجنايات في قضية – قبل استند الحكم لا انه المتهمين فيها لنطاق الجغرافي لهاتفهم المحول وغيرها من السوابق القضائية الغير مسبوقة في تاريخ القضاء التي حدثت في تلك القضية منها قرار في ذات الجلسة بوقف الدعوى تعليقا لحين الفصل في طلب الرد مع تاجيل الدعوى لجلسة اخرى لتقديم ما تم في طلب الرد.
كل هذا كنا نتحمله ولا نبوح بة احتراماً لقرار السرية الصادر من ذات المحكمة، وكنا نكتفى بتقديم الشكاوى للجهات المختصة ومنها لوزير العدل السابق ولادارة التفتيش القضائي لنستغيث بهما، فضلا عما وقع من تاجيل هذه الدعوى دون غيرها لاسبوع واحد فقط بينما باقى القضايا توجل لعدة شهور.
واخيرا نكرر سابق قولنا وقول موكلنا انه لن يعترف بهذين الولدين ليس لشيء سوى لانهما لا ينتما اليه ولم يتزوج من هذه المرأة ولو يوما واحد.
