زاوية القراء- لم تعجبهم حملة جمهوره فشوهو الحقيقة واستعانو بالتضليل والمتضرر الوحيد كان تامر حسني
كثيرة هي اعدادهم قليلة هي افعالهم ….انهم اناس مجهولون لكنهم “جبناء” هذه الجملة البسيطة تصف بعض الاشخاص الكارهي لتامر حسني وجمهوره اللذين يحاولون تشويه اسمه واعمال جمهوره المتواجد ليس في مصر فقط بل في كل الوطن العربي.
سافر تامر الى اميركا لاحياء حفلاته بعدما كان قد اجلها مرتين فغضب البعض والبعض الاخر تفهم ما حصل خصوصا بعد التوضيح الذي قدمه تامر للناس وللصحافيين. وبعد كل هذا كان لا بد من جمهوره في كل الوطن العربي والعالم ان يقف في وجه معارضيه وانشاء حملة “كلنا تامر حسني” برعاية موقعه الرسمي “تامر لافرز” واقامة اكثر من لقاءات من محبيه ابتدأت من لبنان وستختتم الحملة في مصر عند عودت تامر من اميركا في ستقبال غافر في مطار القاهرة .
هذه الحملة وهذا التصرف لم يعجب اناس كثيرون فلجؤ الى التضليل والى ايصال معلومات خاطئة للناس وخاصة لتامر الذي وصله كلام عار عن الصحة وملفق ويعكس ما يفعله جمهوره فوقعت الصدمة!
فاين هو رد محبي تامر حسني؟ هل تراجعو وارتجفو خوفا من اقوال بعض المشاكسين؟
ان محبي تامر هنا موجودين امام هؤولاء المشاكسين ,ولا لن يتراجعو وسيذهبون للمطار لاستقبال نجمهم ونجم الشرق فهم ما زالو معه وما زالو يحبونه اكثر من السابق وينتظرون عودته بفارغ الصبر فكافكم تفاهة يا ايها المضللون فنحن لن ننزل الى مستواكم لنرد عليكم بل سنكمل في حملتنا وسنهتم بنجمنا فمن لا يعجبه هذا الرد فاليكتفي بالصمت!
