سام أصغري يكشف أسرار زواجه من بريتني سبيرز… تفاصيل صادمة

هناك بالفعل اتجاه مفاده أنّ العلاقات التي تنتهي، لا تنتهي بأفضل الشّروط، وهذا هو الواقع. وفي هذه المناسبة استذكر سام أصغري تجربته مع بريتني سبيرز، ولم يكن الأمر مفاجئًا تمامًا، إذ اكتسبت المغنّية سمعة سيّئة في السّنوات الأخيرة.

بالطبع، سام كان يعلم بالفعل أنّ زواجه من بريتني سيكون تحدّيًا بالنّسبة له. وقال في بودكاست تقدّمه كيت وأوليفر هدسون: “في أحد الأيّام، بدأت أتعلّم عن الوصاية وقلت لنفسي: إنتظر لحظة. كنت أعتقد أنّني في الولايات المتّحدة. كيف يحتاج شخص يزيد عمره عن ثمانية عشر عامًا إلى إذن والديه؟ لقد كانت أصعب وأغرب دوّامة مررت بها على الإطلاق في حياتي.”

اعتراف هائل من أصغري، البالغ من العمر ثلاثين عامًا، لم يتردّد في الإدلاء بهذا الكشف، ولكن لا تنصدم كثيرًا، لأنّ هناك المزيد…

لا يحمل سام أيّة كراهيّة أو استياء ولا يستطيع إلّا أن يقدّم دعمه غير المشروط في الأوقات الصّعبة التي قد تمّر بها بريتني سبيرز.

تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا

والحقيقة هي أنّ سام كان دائمًا موجودًا لدعم ومساعدة إحدى أحدث الحالات في حركة “تحرير بريتني” إذ قاتلت لتحرير نفسها من قيود سجن قاسي للغاية. الوصاية التي أمر بها القاضي الذي حكم على كلّ جانب من جوانب حياتها لمدة ثلاثة عشر عامًا بقيادة والدها جيمي سبيرز.

كانت بريتني سبيرز تحت الوصاية من عام ٢٠٠٨ إلى عام ٢٠٢١. علّق سام أصغري في نفس البودكاست أنّ أصعب جزء في العمل في مجال التّرفيه هو التّعامل مع العائلة والأصدقاء المقرّبين الذين يستغلّونك ويسبّبون لك ضررًا عاطفيًّا بسبب الضّعف الذي تشعر به معهم.

على الرّغم من أنّهما لم يعودا مرتبطَين، إلّا أنّ سام يكنّ الكثير من الاحترام والمودّة لبريتني، وعلى الرّغم من أنّ تجربته لم تكن الأفضل، إلّا أنّه سيستمرّ في دعمها في جميع الأوقات في حياتها.

مقالات متعلقة

Back to top button

Adblock Detected

Please disable ads blocker to access bisara7a.com