خاص بالفيديو- عمرو يوسف عن زوجته كندة علّوش: “حتكسّر الدّنيا في رمضان”
كشف الممثّل المصرّي، عمرو يوسف، أنّه يتابع تصوير فيلم “درويش”، من إخراج وليد الحلفاويّ وتأليف وسام صبري، الذي كتب فيلم “شقّو” الذي جمعه سابقًا بالممثّلة يسرا. (شاهدوا المقابلة كاملة)
في هذا السّياق، أشار عمرو في لقاء مع “بصراحة”، على هامش مشاركته في حفل “جوي أووردز”، في الرياض إلى أنّ الفيلم أصبح في مراحله الأخيرة ومن المقرّر أن يتِم إطلاقه في فصل الصّيف المقبل.
وردًّا على سؤال، عن الجزء الثّاني من فيلم “شقّو”، قال “عمرو”، إنّه ما زال في مرحلة الكتابة وعندما يُصبح جاهزًا ستنطلق التّحضيرات لتجهيزه وتصويره بكلّ تأنٍّ.
من جهة أخرى، عبّر “عمرو”، عن سعادته الكبيرة بمشاركته في حفل “جوي أووردز” هذا العام في الرّياض وترشيح فيلم “ولاد رزق3” وفوزه في الحفل، مؤكّدًا أنّ الجائزة كانت أيضًا من خلال الجمهور، الذي أحبّ الفيلم، خاصّةً أنّ المسؤوليّة كانت كبيرة لكنّ صاغة الفيلم، كانوا على قدر المسؤوليّة وقدّموا فيلمًا حقّق جماهيريّة وإيرادات كبيرة جدًّا.
وردًّ على سؤالٍ، ماذا يقول لنفسه بعد نجاحه الكبير في أعماله الأخيرة منها “ولاد رزق” و”شقّو”، قال “عمرو”، إنّه سعيد جدًّ ويقول دائمًا الحمد لله على كلّ شيء، خصوصًا أنّ الإنسان يبذل مجهودًا ويجتهد ويبقى التّوفيق من الله.
وعن عودة زوجته الممثّلة كندة علّوش، من خلال مسلسل رمضاني جديد، قال “يوسف”، إنّ كندة، تصوّر حاليًّا مسلسلًا جديدًا من إخراج محمّد شاكر خضير وبمشاركة باقة من الممثّلين منهم: نيللي كريم وروبي وجيهان الشّماشرجي وحاتم صلاح وغيرهم. لافتًا إلى أنّه متفائل جدًّا بالمسلسل الذي “سيكسّر الدّنيا”.
من جهة أخرى، عبّر عمرو يوسف، عن سعادته بتحرير سوريا مؤكّدًا أنّ كندة، كانت سعيدة و”طارت من الفرحة”، لافتًا إلى أنّ الشّعب السّوري شعبًا جميلًا ومحترمًا ويستحقّ أفضل حياة ومعاملة.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وأضاف عمرو، أنّ رأيه ليس نابعًا فقط من كون زوجته سوريّة، بل لأنّه تعايش مع الجالية السّورية القائمة في مصر، متمنّيًا للشّعب السّوري، الأفضل في المستقبل.
وفي دردشته العفويّة مع “بصراحة”، أشار عمرو يوسف، إلى أنّ أطباق زوجته كندة رائعة ولذيذة، ممّا يسبّب له مشكلة مع مدرّبه الرّياضيّ، الذي كان يطلب منه ان يقلّل كميّات الطّعام، كاشفًا أنّه طلب من مدرّبه زيادة التّمارين لأنّه غير قادر على اتباع أي نظام يخفف من تناوله للطعام.