بعدما احتفلت بعيد الشكر مع بن افليك، جنيفر غارنر توجه رسالة مبطّنة للوبيز
تحدّثت جنيفر غارنر بصراحة عن زيجاتها السّابقة، وقدّمت رؤى حول الدّروس القيّمة التي تعلّمتها ملمّحة إلى زوجها السّابق بن أفليك.
وتأمّلت غارنر في تجاربها، مشدّدة على شعارها الرّئيسيّ “لا تتزوجي أبدًا من رجل معتقدة أنك تستطيعين تغييره”.
وبدا أنّ التّصريح يعكس علاقاتها مع أفليك الذي تزوّجته من ٢٠٠٥ إلى ٢٠٢٨، وزوجها الأوّل سكوت فولي (٢٠٠٠-٢٠٠٤).
خلال ظهورها على بودكاست Lipstick on the Rim، أضافت غارنر أنّ الكثير من حكمتها تأتي من والدتها والأدب الذي تحبّه، مثل Little House on the Prairie.
على الرّغم من طلاقهما، حافظت غارنر وأفليك على علاقة قويّة. في عيد الشّكر هذا، اجتمع الزّوجان السّابقان للتّطوّع في معرض شارع عيد الشّكر السّنويّ الذي تقيمه The Midnight Mission في لوس أنجلوس، حيث يقدّمان وجبات الطّعام لأكثر من ألفَي شخص بلا مأوى.
انضمّت غارنر وأفليك إلى أولادهما – فيوليت وسيرافينا وصامويل – لردّ الجميل لمجتمعهم. وقال مصدر مقرّب من العائلة لمجلة بيبول إنّ الحدث يعكس التزام الزّوجين السّابقين تجاه أولادهما والقيم المشتركة.
بعد العمل الخيريّ، انضمّ أفليك إلى غارنر وأولادهما في عشاء عيد الشّكر الخاصّ في منزلها في برينتوود. أثار هذا التّجمّع تكهنات بين المعجبين حول إمكانيّة إعادة إحياء علاقتهما، تغذّيها ارتياح أفليك الواضح حول غارنر.
وأشار أحد المصادر إلى أنّ “بن يشعر بالسّعادة لأنّه عاد إلى طبيعته مرّة أخرى مع جنيفر غارنر. وعلى الرّغم من انفصالهما لسنوات، إلا أنّهما يتمتّعان بعلاقة دائمة”.
وفي حين أنّ بعض التّكهّنات حول لم الشّمل بين أفليك وغارنر، يبدو أنّ كليهما قد مضى قدمًا في حياته الشّخصيّة.
وقد شوهدت غارنر مع صديقها جون ميلر، بينما يقال إنّ أفليك يأخذ بعض الوقت للتّفكير في رزانته وتحديد أولويّاتها بعد طلاقه البارز من جنيفر لوبيز في وقت سابق من هذا العام.
وبالوقت الذي كان يحتفل فيه بن أفليك بعيد الشّكر مع جنيفر غارنر كانت جنيفر لوبيز تتعرّض لانتقادات خاصّة بعدما نشرت صورة على إنستغرام وهي تقف في مطبخها وأمامها على الطّاولة ديك رومي، ما دفع بالمتابعين إلى ربط اسمها مجدّدًا باسم “ديدي”، المحتجز داخل مركز احتجاز متروبوليتان في بروكلين.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وسأل أحد المعجبين بسخرية عمّا إذا كانت لوبيز قد “أرسلت إلى ديدي طبقًا” من طعام عيد الشّكر أثناء وجوده في السّجن، بعد أن تمّ رفض الكفالة عدّة مرّات منذ الحادي عشر من سبتمبر الفائت.