بن أفليك يتجوّل بدون خاتم زواج بينما تستمتع جنيفر لوبيز بين فرنسا وإيطاليا
العلاقات المثاليّة يمكن أن يكون لها نهاية أقلّ من سعيدة.
تُعدّ جنيفر لوبيز وبن أفليك من أكثر الأزواج شعبيّة منذ بداية هذا القرن. في عام ٢٠٠٤، انهار كلّ شيء، لكنّ الكثيرين توقّعوا ما حدث في النهاية.
عاد الممّثلان معًا مرّة أخرى، وتزوّجا في حفل سريّ… والآن هما على وشك الطلاق.
قرّرت جنيفر لوبيز أن تأخذ استراحة من جدول أعمالها المزدحم بعطلة في في إيطاليا، وكانت الفنّانة تستمتع بوقتها. اليخوت والطعام والشواطئ وصور البكيني… إضافة إلى ظهورها في الساعات الماضية في عرض أزياء كريستيان ديور للأزياء الراقية لخريف وشتاء ٢٠٢٤-٢٠٢٥ حيث بدَت أنيقة كما كانت دائمًا. ولكن لا يبدو أنها تتذكّر أنّ زوجها لا يزال في هوليوود. على الرغم من أنّ بن أفليك، من ناحية أخرى، لا يبدو قلقًا جدًا بشأن عطلات زوجته أيضًا.
انتهز الممثّل الفرصة لقتل الوقت بثلاث طرق: هذه ليست المرّة الأولى التي يُرى فيها مع شريكته السابقة جنيفر غارنر في منازل بعضهما البعض. كما اصطحب ابنه في جولة بالدرّاجة الناريّة حول الحيّ. وكانت خطّته الأخيرة هي مرافقة ابنته في جميع أنحاء المدينة دون خاتم الزواج في إصبعه. تفصيل أثار المزيد من الجدل لقضيّة لم تكن في حاجة إليها.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
الحقيقة هي أنّها ليست المرّة الأولى التي يقرّر فيها أفليك الاستغناء عن الخاتم في إصبعه. وقد ذهب الممثّل بالفعل إلى أحد عروض أطفاله بدون خاتم خطوبته في ١٩ أيار/مايو ٢٠٢٤. وذكرت بعض وسائل الإعلام الأميركيّة في ذلك الوقت أنَّ “الزوجين كانا على صفحات مختلفة”. وبعد مرور أكثر من شهر، لا يبدو أنّهما موجودان في نفس الكتاب.