هل خان الأمير وليام كيت ميدلتون؟… بيان يكشف حقيقة المشهد
نفت عارضة الأزياء السابقة ليدي روز هانبري وجود علاقة تجمعها مع الأمير وليام وذلك ردًا على الإشاعات التي إنتشرت مؤخرًا كالنار في الهشيم وتحدّثت عن علاقة غرامية تربطها بدوق كامبريدج في السر. كما رجّحت تلك الأنباء أن يكون السبب وراء إختفاء الأميرة كيت ميدلتون هو إكتشافها خيانة زوجها مع هانبري.
وبحسب موقع “بزنس إنسايدر” نفت هانبري (٤٠ عامًا) وهي أم لثلاثة أطفال وصديقة كيت والامير وليام، في بيان عبر محاميها الإشاعات المتّداولة، ووصفتها بـ”الكاذبة تمامًا”.
و أضافت هانبري في بيانها: “ان تلك الإشاعات مؤذية للغاية ليس فقط لها ولعائلتها إنما أيضاً لعائلة دوق ودوقة كامبريدج”.
نذكر ان اشاعة إرتباط الأمير وليام بـ “هانبري” ليست جديدة وذلك بعدما أثارا الشكوك برؤيتهما معًا في عام ٢٠١٩ في أحد حانات لندن.
وعادت تلك الأخبار الى الواجهة من جديد بعد إختفاء كيت عقب عملية في البطن خضعت لها في شهر يناير/كانون الثاني الفائت على أن تعاود نشاطها الرسمي بعد عيد الفصح المجيد.
في هذا الوقت بدأت هيئة بريطانية لمراقبة البيانات بتحرياتها بعد تقرير أفاد بأن العاملين في مستشفى لندن كلينك والذي خضعت فيه كيت لعملية في البطن حاولوا الوصول إلى سجلاتها الطبية الخاصة. لكن قصر كينزنغتون، وهو مقر مكتب الأمير وليام وزوجته كيت اشار انها مشكلة تخص لندن كلينك.