صورة كيت ميدلتون المعدّلة لا زالت تتفاعل… وشكوك حول صحّتها
بينما تستمر الإشاعات في الدوران حول كيت ميدلتون، نفى المصوّر الذي التقط صورة لها في السيارة إلى جانب الأمير وليام قبل نحو أسبوع مزاعم بأن صورته قد تم تعديلها.
المصوّر المعني هو جيم بينيت، وأثناء حديثه مع The Post، ذكر أنه تم تعيينه هو وشريكه من قبل إحدى وسائل الإعلام لمحاولة الحصول على صورة للأمير وليام أثناء ذهابه إلى كنيسة وستمنستر لحضور حدث ملكي.
وقال المصوّر: “غادرَت السيارات قلعة وندسور وقمت بتصويرها على مسافة قصيرة في شارع داتشيت هاي ستريت – خارج رقم 39، على وجه الدقة!” واضاف “لا يمكن التنبؤ بلقطات السيارة في أفضل الأوقات ومع بعض الانعكاس على الزجاج، قد يكون الأمر صعبًا”.
وأضاف: “وكما حدث، لم أدرك أن هناك شخصًا يجلس بجانب الامير وليام، إلا بعد أن قمت بالتحقّق من الجزء الخلفي من الكاميرا للتأكد من أن لدي صورة للأمير وليام. وتبين أنها كاثرين!”.
وينفي “بينيت” الادعاء بأن صورته تم التلاعب بها
منذ ظهور أول صورة لكيت ميدلتون بعد العملية الجراحية شكك العديد عبر الإنترنت في صحّة الصورة، وهو الأمر الذي نفاه “بينيت” بشدّة.
وقال لصحيفة The Post: “نحن لا نغيّر صورنا في برنامج Photoshop بخلاف تعديل مستويات الإضاءة إذا لزم الأمر”.
تزايدت الأسئلة حول الصورة وميدلتون اعترفت يوم الاثنين بأنها قامت بتعديل صورتها مع اولادها في عيد الأم في المملكة المتحدة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وقد أثار هذا مخاوف بشأن صحّة أميرة ويلز بعد أن خضعت لعمليّة جراحيّة في البطن في يناير الفائت.