الكاميرا ترصد بن أفليك مع زوجته السابقة جنيفر غارنر في باريس، أين جنيفر لوبيز؟
نجح بن أفليك وجنيفر غارنر في الحفاظ على علاقة حضاريّة أثناء قيامهما برعاية أطفالهما بعد طلاقهما.
وانفصل الثنائي في عام ٢٠١٥ لكنهما التزما البقاء على علاقة جيدة مع أطفالهما وانضما إلى بعضهما البعض في رحلة إلى “ديزني لاند” هذا الأسبوع.
فقد سافر افليك وغارنر إلى متنزه أنهايم الترفيهي بمناسبة عيد ميلاد صموئيل الثاني عشر، بالإضافة إلى طفلهما الأصغر، لدى أفليك وغارنر أيضًا فيوليت، ١٨ عامًا وسيرافينا، ١٥ عامًا.
في الصور التي حصلت عليها الصفحة السادسة، ظهرت غارنر بإطلالة غير رسمية، مرتدية سترة سوداء وسروال جينز داكن. كما وضعت نظارات شمسية داكنة وقبعة بيسبول لإخفاء هويتها.
كان أفليك أكثر انفتاحًا بشأن وجوده في الحديقة حيث ارتدى ببساطة قميصًا أبيضًا وسترة سوداء مع بنطال جينز.
طوال النزهة، تمّ التقاط العديد من الصور لـ غارنر وهي تمسك بيد صموئيل، الذي يشبه والدته بشكل كبير.
على الرغم من إنهاء زواجهما الذي دام ١٣ عامًا في عام ٢٠١٨. وبعد الانتهاء من طلاقهما، قرر أفليك إعادة إحياء علاقته الرومانسية مع حبيبته السابقة جنيفر لوبيز. تزوج الثنائي في لاس فيغاس عام ٢٠٢٢ ودائمًا هما بصحبة بعضهما.
مع وجود لوبيز في الصورة، فإن توأمها ماكس وإيمي، اللذين تشاركهما مع زوجها السابق مارك أنتوني، يُشاهَدان أيضًا بانتظام مع أفليك. ولكن يبدو أنهم جميعًا ينسجمون بشكل جيد، حيث أشادت لوبيز، ٥٤ عامًا، بغارنر ووصفتها بأنها أم “مذهلة”، وأضافت أنها وبن “يعملان معًا بشكل جيد” كوالدَين مشاركَين.
وفي الوقت نفسه، تواعد غارنر رجل الأعمال جون ميلر منذ عام ٢٠١٨، على الرغم من أنه لم يتضح بعد ما إذا كان الثنائي يخططان للزواج أم لا.