بعد اساءتها لزواج جاستن تيمبرليك، بريتني سبيرز تُعرّض علاقة بن افليك وجنيفر لوبيز للخطر
كثيرًا ما يقولون إن إعادة النظر في الماضي ليس أمرًا حكيمًا. ولكن يبدو أن بريتني سبيرز قد تجاهلت هذه النصيحة واختارت مشاركة صورة قديمة عمرها ٢٥ عامًا تقريبًا.
للوهلة الأولى، بدا الأمر غير ضار. صورة ارتدادية تظهر فيها نجمة البوب وصديقَين. ومع ذلك، تكمُن المشكلة في التعليق: إلى جانب سبيرز تقف ديانا وارن ويقف ايضًا بن أفليك.
وتمتدّ المشكلة إلى ما هو أبعد من الصورة نفسها إلى النص المصاحب لها. أثار تعليق سبيرز الدهشة، حيث أشارت إلى لقاء رومانسي مع أفليك تدّعي أنها نسيته حتى الآن.
أثار هذا المنشور موجة من القيل والقال، ما قد يعرّض علاقة أفليك الراسخة مع لوبيز للخطر.
على الرغم من أن لوبيز وافليك تعرّضا الى العديد من العواصف، إلا أن توقيت إصدار اللقطة تزامن مع المراحل الأولى من علاقتهما، عندما انتشرت اشاعات عن تقبيل أفليك لـ سبيرز ومداعبتها.
على الفور، قامت سبيرز بحذف الصورة، مدركة أنها قد تُسبب الضرر. ومع ذلك، فقد وقع الضرر وتسبّب بانزعاج كبير بين الجمهور الذي هاجمها خاصة بعدما كشفت في وقت سابق في مذكراتها تفاصيل علاقتها بحبيبها السابق المغني الاميركي، جاستن تيمبرليك، الذي كانت تربطها به علاقة حب لعدة سنوات. وهذا ما تسبّب بتوتر في علاقته بزوجته الحالية جيسيكا بيل.
التزم كل من أفليك ولوبيز الصمت بشأن هذه المسألة، واختارا عدم التحدّث عن القبلة المزعومة.
في حين انتشرت اشاعات عن وجود علاقة غرامية بين سبيرز وأفليك لسنوات، مدعومة بالعديد من القرائن التي سقطت طوال مسيرة سبيرز الموسيقية، بما في ذلك كتابة اسم أفليك على يدها في فيديو موسيقي، لم يظهر أي دليل ملموس على وجود علاقة على الإطلاق.
ومن بين النجمات اللواتي ارتبط بهن أفليك على مر السنين غوينيث بالترو، جنيفر لوبيز (زوجته منذ عام ٢٠٢٢)، جنيفر غارنر، ليندسي شوكوس، شونا سيكستون وآنا دي أرماس.
وعلى الرغم من الهمسات والتلميحات، إلا أن العلاقة الرومانسية المزعومة بين أفليك وسبيرز لم يتم التحقق منها بعد.